محاورات افلاطون أفلاطون الفلسفة طيماوس واكريتيس•جمهورية أفلاطون•جمهورية أفلاطون•القوانين افلاطون•المأدبة : فلسفة الحب•جمهورية افلاطون•جمهورية افلاطون - مكتبة الدار العربية للكتاب•جمهورية افلاطون المدينة الفاضلة - الكتاب الذهبى•محاورة بارمنيدس لافلاطون•عن العلم و الجمال•جمهورية افلاطون المدينة الفاضلة
الحركة التحليلية في الفكر الفلسفي المعاصر•جدلية الشر والايمان في الفكر الغربي المعاصر•فلسفة القرن العشرين•اشد الأوبئة فتكا•اعزف موسيقاك•حوار الصمت والظلال•الفلسفة الكلاسيكية:تاريخ الفلسفة بلا ثغرات (1)•دراسات في فلسفة الدين التحليلية•رشدية عصر النهضة وتوابعها: الفلسفة العربية في بواكير أوروبا الحديثة•ممارسة العلم في ضوء الفلسفة•المتسول و قصص أخرى•حيارى الطريق : رحلة الإنسان من الحيرة إلى البصيرة في العالم الحديث
نقل Andquot;بنيامين جويت Benjamin Jowett Andquot; محاورات أفلاطون إلى اللغة الانجليزية- كما نقلها كثيرون غيره- ولكنه اختص هذه المحاورات الأربع ، التى نقدمها اليوم إلى قراء العربية ، بكتاب مستقل لأنها تصور حياة سقراط تصويرا دقيقاا، أو لعل أفلاطون قد اضاف اليها من فنه ما خلع على تلك الحياة ثوبا من الكمال ، فنحن لا ندري أهو يسوق في المحاورات الثلاثة الأولى أقوال سقراط بنصها التاريخي أم يسج فيه بخياله صورة تمثل شخصية أستاذه تمثيلا صحيحا، كما يفعل الروائي بأبطاله ومهما يكن من أمر ، فر ريب في أنه وفق وأجاد في ذلك التصوير ، فجاء سقراط كما كان في حياته التى أثبتتها الرواية التاريخية: كثير السؤال ، قليل الجواب حاضر البديهة لاذع السخرية ، يحاور محدثه ويداوره ، آخذاا بزمامه إلى غاية خلقية قصد إليها ودبر لها الحديث ، ولكنك ستلمس في Andquot;فيدونAndquot; وهو رابع المحاورات في هذا الكتاب، جانبا آخر من الفيلسوف ففيه صورة من سقراط في نزعته المثالية وفلسفته الروحية التى بدأت عنده وبلغت اوجها في تلميذه افلاطون. الامضاء زكي نجيب محمود
نقل Andquot;بنيامين جويت Benjamin Jowett Andquot; محاورات أفلاطون إلى اللغة الانجليزية- كما نقلها كثيرون غيره- ولكنه اختص هذه المحاورات الأربع ، التى نقدمها اليوم إلى قراء العربية ، بكتاب مستقل لأنها تصور حياة سقراط تصويرا دقيقاا، أو لعل أفلاطون قد اضاف اليها من فنه ما خلع على تلك الحياة ثوبا من الكمال ، فنحن لا ندري أهو يسوق في المحاورات الثلاثة الأولى أقوال سقراط بنصها التاريخي أم يسج فيه بخياله صورة تمثل شخصية أستاذه تمثيلا صحيحا، كما يفعل الروائي بأبطاله ومهما يكن من أمر ، فر ريب في أنه وفق وأجاد في ذلك التصوير ، فجاء سقراط كما كان في حياته التى أثبتتها الرواية التاريخية: كثير السؤال ، قليل الجواب حاضر البديهة لاذع السخرية ، يحاور محدثه ويداوره ، آخذاا بزمامه إلى غاية خلقية قصد إليها ودبر لها الحديث ، ولكنك ستلمس في Andquot;فيدونAndquot; وهو رابع المحاورات في هذا الكتاب، جانبا آخر من الفيلسوف ففيه صورة من سقراط في نزعته المثالية وفلسفته الروحية التى بدأت عنده وبلغت اوجها في تلميذه افلاطون. الامضاء زكي نجيب محمود