الحداثة السائلة زيجمونت باومان الفلسفة أهل التشريع وأهل التأويل•ليست يوميات•غرباء على بابنا•الاضرار الجانبية•استهلاك الحياة•الحداثة و الهولوكوست•سلسلة السيولة 1-2•حالة الازمة•الحداثة و الإبهام•الثقافة السائلة•عن الله و الانسان•الشر السائل•الخوف السائل•المراقبة السائلة•حياة بلا روابط - العلاقات في زمن الاستهلاك•الازمنة السائلة•و لكم فى الاستهلاك حياة•الحياة السائلة•الحب السائل•الحداثة و الهولوكوست

مرارة الظلم : اللاإنسانية ودورها في الفلسفة النسوية•مقدمة في نظرية المعرفة•من هيجل الي ماركس ج (1)•هل يستطيع التابع أن يتكلم•كيف تكون وجوديا•في مدرسة الشك : تعلم التفكير الصائب باكتشاف لماذا نفكر بشكل خاطئ•منطق المشرقيين•الفلسفة في الشرق•دليل المبتدئين الشامل إلى الفلسفة والتفلسف•نقد القوة : رسائل فلسفية إلى الضعفاء•فيم تفيد الفلسفة إذن•فتحي المسكيني الفليسوف النابتة

الحداثة السائلة

متاح

لقد كانت مهمة الحداثة إطلاق حرية التحقق والاختيار الإنساني من أسر الغيب، وعدم الثقة وغياب اليقين في القدرة على سيطرة الإنسان على هذا العالم، والقيام بحرب غير مقدسة لإخضاع الطبيعة بالعلوم، وبالتالي رفع مستوى الحرية وضمان الفردية وإخراج المرء من القفص الحديدي للتقاليد. لكن التقاليد لم تنته، بل اختلف فهمنا لها، والتاريخ لم ينته، بل أحدثت التحولات كثيرا من الإشكالات التي استلزمت المزج بين قديم وحديث، فلا القديم تلاشى ولا الحديث استمر واستقر، بل وجدنا أنفسنا في وسط أنواء وارتباكات تلك الـ((سيولة)). لقد غيرت الحداثة مقومات العيش الإنساني، وأعادت تعريف الزمان والمكان لتمنحهما معاني أكثر اقترانا بالرأسمالية في مراحلها المتتالية، وبالتالي أعادت طرح سؤال ماذا نعني بالإنسانية؟ وما خصائصها؟ هذا الكتاب هو محاولة تسعى إلى ((فهم زمن متغير))، انتقلت فيه المجتمعات المعاصرة من الحداثة ((الصلبة)) إلى الحداثة ((السائلة))، من حالة متمايزة من طرق الحياة الإنسانية إلى حالة أخرى، داعيا إلى إعادة النظر في المفاهيم والأطر المعرفية المستخدمة لرواية تجربة فردية الإنسان والتاريخ المشترك. ولذلك، يختار باومان خمسة من المفاهيم الأساسية التي عملت على معنى الحياة المشتركة للإنسان : التحرر، الفردية، الزمان/المكان، العمل، والمجتمع.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف