حصاد السنين زكي نجيب محمود دراسات فكرية موقف من الميتافيزيقا•المعقول و اللامعقول•عربي بين ثقافتين•عن الحرية اتحدث•قصة عقل•قصة نفس•تجديد الفكر العربي
خطاب الكراهية - بين الرقابة القانونية وحرية التعبير•حق الاختلاف والمسكوت عنه في الثقافة المصرية•خيال الظل•الضروري في فقه العلوم 2 : مدخل إلى فقه العلوم الإسلامية•الضروري في فقه العلوم 1 : مدخل إلى الإبستمولوجيا وفلسفة العلوم المعاصرة•تاريخ الفكر التركي المعاصر•ومضات من الفكر - في السياسة والدين والأخلاق والفن والحياة•الثقافة العربية - تحديات ورؤى•المثلية الجنسية : سياقاتها التاريخية ومنطلقاتها الفكرية•كيف يمكن تغيير العالم ؟ - حكايات عن ماركس والماركسية•علم نفس قرآني جديد•إنقاذ الإسلام
: نبذة الناشر يقدم الكاتب صورة للحياة الثقافية كما عاشها أخذا وعطاء. وحرص الكاتب أشد الحرص على أن يصور حياته العلمية والأدبية خلال هذه الفترة الطويلة، فى نزاهة يتجرد بها عن الهوى ما كان ذلك فى مستطاع البشر. : من مقدمة المؤلف أحس الكاتب انه وقد بلغ الخامسة والثمانين من عمره وانتابته عوامل الضعف والمرض أنه قد اقتربت سيرته الثقافية من ختامها، مما أوحى له بأن يكتب هذا الكتاب ليقدم به إلى قارئه صورة للحياة الثقافية كما عاشها أخذا وعطاء، وهى حياة طال أمدها حتى بلغ - عند كتابة هذه السطور- ما يزيد قليلا على ستين عاما. بدأت قبيل سنة 1930، وطالت حتى أوشك الزمن على الدخول في سنة 1991. ولقد حرص الكاتب أشد الحرص على ان يصور حياته العلمية والأدبية خلال هذه الفترة الطويلة في نزاهة يتجرد بها عن الهوى ما كان ذلك في مستطاع البشر. وسوف يرى القارئ أنه إنما يشهد الحياة الثقافية المصرية العربية في عمومها منظورا إليها بمنظار مواطن مصري عربي، شاءت له فطرته أن يجعل تحصيل العلم وكسب الثقافة شاغلا له، ثم نشر ذلك العلم فيمن تولى تعليمهم في قاعات الدرس وكذلك إعداد ما قد تشرّبه من ثقافة فيما كتبه لينشر في جمهور القارئين.
: نبذة الناشر يقدم الكاتب صورة للحياة الثقافية كما عاشها أخذا وعطاء. وحرص الكاتب أشد الحرص على أن يصور حياته العلمية والأدبية خلال هذه الفترة الطويلة، فى نزاهة يتجرد بها عن الهوى ما كان ذلك فى مستطاع البشر. : من مقدمة المؤلف أحس الكاتب انه وقد بلغ الخامسة والثمانين من عمره وانتابته عوامل الضعف والمرض أنه قد اقتربت سيرته الثقافية من ختامها، مما أوحى له بأن يكتب هذا الكتاب ليقدم به إلى قارئه صورة للحياة الثقافية كما عاشها أخذا وعطاء، وهى حياة طال أمدها حتى بلغ - عند كتابة هذه السطور- ما يزيد قليلا على ستين عاما. بدأت قبيل سنة 1930، وطالت حتى أوشك الزمن على الدخول في سنة 1991. ولقد حرص الكاتب أشد الحرص على ان يصور حياته العلمية والأدبية خلال هذه الفترة الطويلة في نزاهة يتجرد بها عن الهوى ما كان ذلك في مستطاع البشر. وسوف يرى القارئ أنه إنما يشهد الحياة الثقافية المصرية العربية في عمومها منظورا إليها بمنظار مواطن مصري عربي، شاءت له فطرته أن يجعل تحصيل العلم وكسب الثقافة شاغلا له، ثم نشر ذلك العلم فيمن تولى تعليمهم في قاعات الدرس وكذلك إعداد ما قد تشرّبه من ثقافة فيما كتبه لينشر في جمهور القارئين.