كيف نتعامل مع القرآن العظيم يوسف القرضاوي دور الزكاة في علاج المشكلات لاقتصاديه و شروط نجاحها•الاسلام والعنف•زراعة الاعضاء فى ضوء الشريعة•مقاصد الشريعة المتعلقة بالمال•ثقافتنا بين الانفتاح والانغلاق•الصحوة الاسلامية وهموم الوطن 1•من اجل صحوة راشدة•الصحوة الاسلامية بين الجمود والتطرف•الفتاوى الشاذة معاييرها وتطبيق•الصحوة الاسلامية بين الاختلاف•القواعد الحاكمة لفقه المعاملات•من فقه الدولة•رعاية البيئة في الاسلام•في فقه الاقليات•امتنا بين قرنين•فقه الوسطية الاسلامية والتجديد•كيف نتعامل مع السنة•التطرف العلماني•أصول العمل الخيرى فى الإسلام•خطابنا الاسلامي في عصر العولمة•دراسة في فقه مقاصد الشريعة•الغزالي كما عرفتة•تاريخنا المفترى عليه•ابن القرية والكتاب ج2

كيف نتعامل مع القرآن العظيم

غير متاح

الكمية

أنزل الله تعالى هذا القرآن ليهدي البشرية إلى أفضل غاية وإلى أقوم طريق. فالقرآن هو نور من الله لعباده إلى حوار نور الفطرة والعقل. ولهذا القرآن خصائص تميزه عن غيره، فهو كتاب إلهي، معجز، مبين ميسر، محفوظ، وهو كتاب الدين كله، والزمن كله، والإنسانية كلها، كما أن لهذا القرآن مقاصد وأهدافاً يسعى إليها ويحرص عليها، وقد أحسنت الأمة في قرونها الأولى التعامل مع هذا القرآن، ثم خلف من بعدهم خلف اتخذوا القرآن مهجوراً،، ولا سبيل إلى إنقاذ الأمة من ضياعها وتخلفها وتمزقها إلا بالرجوع إلى هذا القرآن، تتخذ منه الدليل الذي يهدي.لذا وضع الشيخ القرضاوي هذا الكتاب Andquot;كيف نتعامل مع القرآنAndquot; الذي قسمه إلى أربعة أقسام وأبواب رئيسية أو أساسية. الباب الأول: عن خصائص القرآن العظيم ومقاصده، الباب الثاني عن التعامل مع القرآن: حفظاً وتلاوة واستماعاً، والباب الثالث: عن التعامل مع القرآن: فهماً وتفسيراً وبيان معالم المنهج الأمثل في التفسير، والكشف عن المزالق والمحاذير، والموقف من التفسير العلمي بين المؤيدين والمعارضين. وهو أوسع أبواب الكتاب وأهمها. والباب الرابع: عن التعامل مع القرآن: اتباعاً وعملاً، وحكماً ودعوة.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف