تاريخنا المفترى عليه يوسف القرضاوي دور الزكاة في علاج المشكلات لاقتصاديه و شروط نجاحها•الاسلام والعنف•زراعة الاعضاء فى ضوء الشريعة•مقاصد الشريعة المتعلقة بالمال•ثقافتنا بين الانفتاح والانغلاق•الصحوة الاسلامية وهموم الوطن 1•من اجل صحوة راشدة•الصحوة الاسلامية بين الجمود والتطرف•الفتاوى الشاذة معاييرها وتطبيق•الصحوة الاسلامية بين الاختلاف•القواعد الحاكمة لفقه المعاملات•من فقه الدولة•رعاية البيئة في الاسلام•في فقه الاقليات•امتنا بين قرنين•فقه الوسطية الاسلامية والتجديد•كيف نتعامل مع السنة•التطرف العلماني•أصول العمل الخيرى فى الإسلام•خطابنا الاسلامي في عصر العولمة•دراسة في فقه مقاصد الشريعة•الغزالي كما عرفتة•ابن القرية والكتاب ج2•ابن القرية والكتاب ج1
كثيرون ممن يتحدثون عن عظمة الاسلام وعدالته ، وما أرساه فى الحياة الاسلامية من قيم ومفاهيم وتقاليد :يقفون به عند عصر الخلفاء الراشدين ثم يسكتون عما بعد ذلك من العصور كأنما خلت هذه العصور من كل فضل او انجاز. ولما كان التاريخ هو ذاكرة الامة واعداء الامة يريدون ان يمحوا ذاكرتنا التاريخية بحيث ننفصل عن ماضينا وننسى امجادنا ولما كان تاريخ كل امة مادة اصيلة فى تربيتها لابنائها ولا سيما اذا كانت أمة ذات تاريخ عريق ومجيد لهذا راى المؤلف ان يتصدى للكتابة عن تاريخنا وحضارتنا مستفيدا مما كتبه من قبل وما كتبه المحققون والمنصفون والمعتدلون منصفا تاريخنا وحضارتنا الثرية المعطاءة ممن قسوا عليهما وظلموهما أو افتروا عليهما بغير حق رادا كل قول الى قائله وكل نقل الى مرجعه مستفيدا من تحقيقات اهل العلم الثقات الذين محصوا الرويات ونخلوا الاقاويل وردوا المبالغات والتهاويل فكان هذا الكتاب القيم الذى نقدمه اليوم للقراء الأعزاء
كثيرون ممن يتحدثون عن عظمة الاسلام وعدالته ، وما أرساه فى الحياة الاسلامية من قيم ومفاهيم وتقاليد :يقفون به عند عصر الخلفاء الراشدين ثم يسكتون عما بعد ذلك من العصور كأنما خلت هذه العصور من كل فضل او انجاز. ولما كان التاريخ هو ذاكرة الامة واعداء الامة يريدون ان يمحوا ذاكرتنا التاريخية بحيث ننفصل عن ماضينا وننسى امجادنا ولما كان تاريخ كل امة مادة اصيلة فى تربيتها لابنائها ولا سيما اذا كانت أمة ذات تاريخ عريق ومجيد لهذا راى المؤلف ان يتصدى للكتابة عن تاريخنا وحضارتنا مستفيدا مما كتبه من قبل وما كتبه المحققون والمنصفون والمعتدلون منصفا تاريخنا وحضارتنا الثرية المعطاءة ممن قسوا عليهما وظلموهما أو افتروا عليهما بغير حق رادا كل قول الى قائله وكل نقل الى مرجعه مستفيدا من تحقيقات اهل العلم الثقات الذين محصوا الرويات ونخلوا الاقاويل وردوا المبالغات والتهاويل فكان هذا الكتاب القيم الذى نقدمه اليوم للقراء الأعزاء