الفلسطينيون المنسيون نعوم تشومسكي السياسة•سياسة دولية سادة الجنس البشري•عن السلطة والأيديولوجيا•ملاحظات حول المقاومة•الربح على حساب الناس•لأننا نقول ذلك•الإستياء العالمي•العالم الي اين ؟•وداعا الحلم الامريكى•من يحكم العالم ؟•وداعا للحلم الامريكي•غريزة الحرية•آفاق جديدة فى دراسة اللغة و الذهن•النزعة الانسانية العسكرية الجديدة•سنة 501 الغزو مستمر•من يمتلك العالم•الدول المارقة•العقل ضد السلطة•اعاقة الديمقراطية•9_11•إهدار الحقيقة ( إساءة التعليم والإعلام وأوهام الليبرالية والسوق الحرة )•إرهاب القراصنة وإرهاب الأباطرة قديمًا وحديثًا•صناعة المستقبل•احتلوا•غزة في أزمة
حلف الناتو•اتجاهات الإرهاب في أوروبا في ظل الحروب الدولية•روسيا والناتو - الاتجاه نحو الحرب النووية•دور السياسة الخارجية الصينية تجاه المنازعات الإقليمية في آسيا•الصين ووادي السيليكون والنظام العالمي الجديد•الإمبراطورية الأمريكية : القوة العالمية التي تحطم كل شيء إلى أجزاء•استقلال المستعمرات البريطانية في أفريقيا جنوبي الصحراء•صدام الحضارات وإعادة تشكيل النظام العالمي•التجربة الفلبينية : من ماركوس الاب إلى ماركوس الابن•القانون الدولي والعلاقات الدولية وجدلية العلاقات بينهما•الهيمنة المائية وتقاسم المنافع في الأنهار الدولية•الدراسات الأمنية في دول أمريكا اللاتينية
دراسة تحليلية معمَّقة وشاملة على الصعيد التاريخي والسياسي والأنتروبولوجي والاجتماعي، تتناول مليون ونصف مليون فلسطيني يعيشون، أو بالكاد يعيشون داخل الكيان الصهيوني ويخضعون لقوانينه وأحكامه، هُمُ الذين عُرفوا بفلسطينييّ الـ 48.شعبٌ أو نصف شعبٍ هُمْ.. تُمارَسُ عليهم كل أنواع العنصرية والهمجية مستهدفة سكنهم وتعليمهم وتنقّلهم وحقوقهم المدنية كافَّة، بهدف طمس هويتهم، ومحو مشاعر الانتماء لديهم.وقد تمّ التكتُّم، خلال الأعوام الستّة الماضية، على كل الظروف المحيطة بأولئك الفلسطينيين دون سواهم، حتى كاد ينسى وجودهم وقضيّتهم العربُ والعالمُ بأسره.من هُنا تأتي أهمية هذا الكتاب في استلاله من الأرشيف وثائق تكشف تلك الوقائع بالأدلة الدامغة، وتدينها. فهو يوضّح بما لا يقبل الالتباس كيف أن الكيان الصهيوني سنّ قوانين عادلة، لكنّه طبّقها استنسابياً. وشمل تطبيقها فئة دون سواها، وفرّق وميّز وألغى وأزال!!هكذا تتّضح جرأة الكاتب إيلان بابه الذي يتشابه مع نعوم تشومسكي في خوض محرّمات بني إسرائيل واقتحام خطوطهم الحمراء، متناولاً الصراع العربي - الإسرائيلي من منظار جديد لا يروق للكيان الصهيوني.
دراسة تحليلية معمَّقة وشاملة على الصعيد التاريخي والسياسي والأنتروبولوجي والاجتماعي، تتناول مليون ونصف مليون فلسطيني يعيشون، أو بالكاد يعيشون داخل الكيان الصهيوني ويخضعون لقوانينه وأحكامه، هُمُ الذين عُرفوا بفلسطينييّ الـ 48.شعبٌ أو نصف شعبٍ هُمْ.. تُمارَسُ عليهم كل أنواع العنصرية والهمجية مستهدفة سكنهم وتعليمهم وتنقّلهم وحقوقهم المدنية كافَّة، بهدف طمس هويتهم، ومحو مشاعر الانتماء لديهم.وقد تمّ التكتُّم، خلال الأعوام الستّة الماضية، على كل الظروف المحيطة بأولئك الفلسطينيين دون سواهم، حتى كاد ينسى وجودهم وقضيّتهم العربُ والعالمُ بأسره.من هُنا تأتي أهمية هذا الكتاب في استلاله من الأرشيف وثائق تكشف تلك الوقائع بالأدلة الدامغة، وتدينها. فهو يوضّح بما لا يقبل الالتباس كيف أن الكيان الصهيوني سنّ قوانين عادلة، لكنّه طبّقها استنسابياً. وشمل تطبيقها فئة دون سواها، وفرّق وميّز وألغى وأزال!!هكذا تتّضح جرأة الكاتب إيلان بابه الذي يتشابه مع نعوم تشومسكي في خوض محرّمات بني إسرائيل واقتحام خطوطهم الحمراء، متناولاً الصراع العربي - الإسرائيلي من منظار جديد لا يروق للكيان الصهيوني.