صناعة المستقبل نعوم تشومسكي السياسة•سياسة دولية سادة الجنس البشري•عن السلطة والأيديولوجيا•ملاحظات حول المقاومة•الربح على حساب الناس•لأننا نقول ذلك•الإستياء العالمي•العالم الي اين ؟•وداعا الحلم الامريكى•من يحكم العالم ؟•وداعا للحلم الامريكي•غريزة الحرية•آفاق جديدة فى دراسة اللغة و الذهن•النزعة الانسانية العسكرية الجديدة•سنة 501 الغزو مستمر•من يمتلك العالم•الدول المارقة•العقل ضد السلطة•اعاقة الديمقراطية•9_11•إهدار الحقيقة ( إساءة التعليم والإعلام وأوهام الليبرالية والسوق الحرة )•إرهاب القراصنة وإرهاب الأباطرة قديمًا وحديثًا•احتلوا•الفلسطينيون المنسيون•غزة في أزمة

حلف الناتو•اتجاهات الإرهاب في أوروبا في ظل الحروب الدولية•روسيا والناتو - الاتجاه نحو الحرب النووية•دور السياسة الخارجية الصينية تجاه المنازعات الإقليمية في آسيا•الصين ووادي السيليكون والنظام العالمي الجديد•الإمبراطورية الأمريكية : القوة العالمية التي تحطم كل شيء إلى أجزاء•استقلال المستعمرات البريطانية في أفريقيا جنوبي الصحراء•صدام الحضارات وإعادة تشكيل النظام العالمي•التجربة الفلبينية : من ماركوس الاب إلى ماركوس الابن•القانون الدولي والعلاقات الدولية وجدلية العلاقات بينهما•الهيمنة المائية وتقاسم المنافع في الأنهار الدولية•الدراسات الأمنية في دول أمريكا اللاتينية

صناعة المستقبل

غير متاح

الكمية

مقالات مُنعت من النشر، ومقالات نُشرت لكن عُتِّم عليها لأنها عارضت الروايات الرسمية للأحداث السياسية الرئيسية، يجمعهما في هذا الكتاب وبكل تحدٍّ وجرأة أحد أهم المعارضين السياسيين وصاحب العمود الشهري في صحيفة نيويورك تايمز نعوم تشومسكي.أكثر من خمسين تحليلاً تتناول: - السياسات الخارجية الأميركية التي تهدّد الولايات المتحدة في كيانها ووجودها، فضلاً عن حروبها في أفغانستان والعراق، وصعود الصين.- انعطاف أميركا اللاتينية نحو اليسار.- خطر الانتشار النووي في إيران وكوريا الشمالية.- غزو إسرائيل لغزة وتوسيع المستوطنات في القدس والضفة الغربية.- تغيّر المناخ، الربيع العربي، اغتيال أسامة بن لادن؛ واحتجاجات احتلوا.- السياسة الداخلية الأميركية ومنها سباق الرئاسة الأمريكية، والأزمة المالية العاصفة، ونظام الرعاية الاجتماعية واختلاله، وهيمنة المجمّع الصناعي الذي لا يرحم، والإنفاق العسكري المتفلّت من كل قيد والذي يُمنع المسّ به.صناعة المستقبل يعكس التزام الديمقراطية وقوة النضالات الشعبية، وبخاصة حركة احتلّوا المشتعلة حول العالم، والتي يجب أن تخوض حرباً مستمرة، وليس كل أربع سنوات، على الانتهاكات وعدم المساواة وغطرسة الشركات.كتاب قد يسبّب إشكالية لبعض القراء المخدوعين بالسياسة الأميركية المضلّلة، لكن نظرته الحادّة إلى الأمور، وسياسته الشرسة في الدعوة إلى النضال والتمرّد، تساعدان السواد الأعظم في اتخاذ القرار، وعدم السماح لأي شخص سواهم بتنفيذ مهمة صناعة المستقبل.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف