كيف يدار العالم نعوم تشومسكي السياسة•فكر سياسي سادة الجنس البشري•عن السلطة والأيديولوجيا•ملاحظات حول المقاومة•الربح على حساب الناس•لأننا نقول ذلك•الإستياء العالمي•العالم الي اين ؟•وداعا الحلم الامريكى•من يحكم العالم ؟•وداعا للحلم الامريكي•غريزة الحرية•آفاق جديدة فى دراسة اللغة و الذهن•النزعة الانسانية العسكرية الجديدة•سنة 501 الغزو مستمر•من يمتلك العالم•الدول المارقة•العقل ضد السلطة•اعاقة الديمقراطية•9_11•إهدار الحقيقة ( إساءة التعليم والإعلام وأوهام الليبرالية والسوق الحرة )•إرهاب القراصنة وإرهاب الأباطرة قديمًا وحديثًا•صناعة المستقبل•احتلوا•الفلسطينيون المنسيون

الرسالة•خادم العالم•سلطة القضاء وخطر السياسة•الوهم الأمريكي•الدولة موضع سؤال•قيام وسقوط الديمقراطية المستبدة•المستقبل والسلطة : جدلية الإبداع والقهر•جذور الاستبداد في الفكر السياسي الوهابي : قراءة تحليلية•التكالب الجديد : القوى الوسطى والمعركة من أجل إفريقيا•سياسة الخوف•عمالقة العالم : دور الشركات متعددة الجنسيات في النظام السياسي الدولي•كيف تموت الديمقراطيات : ما يخبرنا به التاريخ عن مستقبلنا

كيف يدار العالم

غير متاح

الكمية

كما عودنا دوماً، يقدم لنا نعوم تشومسكي كتاباً استثنائياً في رؤيته وتقييمه لما يجري حولنا في العالم، والكيفية التي ينظر بها هذا المفكر الكبير للتناقضات الفكرية والسلوكية لأولئك الذين يخططون ويحركون مسارات الأحداث، كيف يخاطبون بعضهم البعض، وكيف يقدمون المصالح والتفوق الأميركيين على كل شيء، وبما أوصلنا للواقع المعاصر الذي نعيشه الآن. ينتقد تشومسكي عالمنا الأميركي المتشدق بالشعارات المثالية والوسائل الاستعراضية المصممة لإقناع الناس بما يصفونه الصواب السياسي، وكيف تترجم المصالح التجارية والمالية للمهيمنين المتفوقين إلى سياسات تعزز الإنفاق العسكري مع تمويل الحروب والصراعات الخارجية على حساب الصحة والتعليم، وكلها من أموال دافعي الضرائب الأميركيين التي لابد من توجيهها لدعم الأثرياء والمتنفذين في خاتمة المطاف. لقد استدعى هذا الوضع ابتكار نموذج سيطرة فريد لإدامة هذه المكتسبات عبر الترويج للحمائية، التدخل، الأسواق الحرة وإلاجراءات الليبرالية. كما يقدم تشومسكي معلومات مفصلة من خلال وثائق رفع عنها حجاب السرية، ويسلط الضوء على نحو مثير وفريد على حقائق وثنائيات صاعقة عبر حوارات إذاعية طويلة ومكثفة تكشف خبايا منهجية الهيمنة الأميركية التي انطلقت وترسخت ما بعد الحرب العالمية الثانية، سيّما وأن الولايات المتحدة تملك أكثر من نصف ثروات العالم -رغم أنها لا تشكل إلا أقل من 7% من سكانه- وتسيطر على محيطين، الأمر الذي لم يشهد له التاريخ مثيلاً من تركز الثروة والقوة في يد واحدة كاليد الأميركية الطولى في كل شيء. وهكذا نفهم كيف يدار العالم...

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف