تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي ميشيل فوكو التاريخ•دراسات تاريخية مولد السياسة الحيوية•المراقبة و المعاقبة : ولادة السجن•تاريخ الجنسانية (4) اعترافات اللحم•يجب الدفاع عن المجتمع•تأويل الذات•تاريخ الجنسانية (3) الإهتمام بالذات•تاريخ الجنسانية (2) استعمال اللذات•المقالات الايرانية•حكم الذات و حكم الاخرين•تاريخ الجنسانية (1) ارادة المعرفة•ولادة الطب السريري•تاريخ الجنسانية ج 2 - استعمال المتع•تاريخ الجنسانية 3 - الانشغال بالذات•تاريخ الجنسانية 1 - ارادة العرفان•عن الطبيعه الانسانية•نظام الخطاب•حفريات المعرفة

الأزياء الشعبية - معايير الابتكار والتصميم•سلسلة الأقليات الإسلامية فى العالم 1 - المسلمون فى الأويغور فى تركستان الشرقية - فلسطين المنسية•سلسلة الأقليات الإسلامية فى العالم 2 - المسلمون فى بورما - أصحاب الأخدود الجدد•سلسلة الأقليات الإسلامية فى العالم 3 - المسلمون فى الهند - الجرح النازف•الرحلة الحجازية والمواقع الحربية التى وقعت فى عام 1325•السياحة فى مصر 1863 - 1936 م - دراسة تاريخية•النقوش الكتابية على نقود كاشان (قاشان) فى العصرين الإيلخانى والتيمورى•العمالة الحرة بالمغرب والأندلس (ق3-9 ه) (9-15 م)•الصلات الحضارية بين مصر والحجاز•العلوم عند العرب•مملكة الحجاز - الظروف التاريخية والسياسية لقيام دولة عربية مستقلة وسقوطها•نشأة التمدن العربي

تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي

متاح

يعد هذا الكتاب أول عمل نظري متكامل، بل يمكن اعتباره الانطلاقة الفعلية لمشروع نظري ضخم امتد على ما يقارب ربع قرن كانت مادته الأساسية الخبرة الإنسانية في لحظات إبداعها لأشكال العسف المتنوعة للحد من اندفاع الجسد والروح، وتخطيهما لحدود المعقول والعقلاني والمستقيم والرزين للانتشاء بالذات داخل عوالم اللاعقل التي لا تعترف بأية حدود إضافية غير تلك التي تأتي من أشياء الطبيعة وطبيعة الأشياء.والكتاب زاخر بمعرفة علمية تخص الجنون والعقل واللاعقل والاختلال النفسي وكل السلوكات الغريبة والشاذة، وكذا الاندفاع نحو حدود لا تتوقف عن التوغل في المجهول. لذلك فهو يتحدث عن الطب العقلي والسيكولوجيا والتحليل النفسي وكل الأشكال العلاجية التي أعقبت العصر الكلاسيكي معلنة عن ميلاد المجنون المريض الذي سيخلف المجنون الدرويش والوحش والشاذ، تماماً كما سيخلف المارستان والعيادة دور الحجز والمستشفى العام.ولكنه يتحدث أيضاً عن ممارسات السحر والشعوذة والطقوس الاستثنائية، ويتحدث، وهذا هو الأساس، عن العوامل الرمزية وكل الصور المخيالية التي أنتجتها المخيلة الإنسانية من أجل رسم حدود عالم غريب هو عالم الجنون والمجنون المليء بالصور والاستيهامات، والمليء أيضاً بأشكال النبذ والإقصاء (سفينة الحمقى), فكل شيء يتحدد، ضمن هذه العوامل، من خلال التقابل الذي لا يرى بين حقيقة الجنون الموضوعية، التي ستعرف طريقها عاجلاً أو آجلا إلى مستشفى الأمراض العقلية وبين العوالم الثقافية التي تستثيرها شخصية المجنون

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف