التعليم الديني بين التجديد والتجميد طه جابر العلواني ابن رشد الحفيد الفقيه الفيلسوف•الإمام فخر الدين الرازي ومصنفاته•أفلا يتدبرون القرآن معالم منهجية في التدبر والتدبير•تفسير سورة الأنعام•نحو موقف قرآني من إشكالية المحكم والمتشابه•أبعاد غائبة عن فكر وممارساتالحركات الإسلامية المعاصرة•حوارات الشيخ الغزالي : السيرة والمسيرة•معالم في المنهج القرآني•لا إكراه في الدين (إشكالية الردة والمرتدين من صدر الإسلام حتى اليوم) طبعة ثانية مزيدة•دراسات قرانية (5)نحو موقف قرآني من النسخ•دراسات قرآنية (1) أزمة الإنسانية ودور القرآن الكريم في الخلاص منها•دراسات قرآنية (2) الجمع بين القراءتين : قراءة الوحي وقراءة الكون•دراسات قرآنية (3) الوحدة البنائية للقرآن المجيد•دراسات قرآنية (4)لسان القرآن ومستقبل الأمة
كان القرآن والهدي النبوي بالنسبة للشعوب الأمية بمثابة الغيث أو الماء؛ ينزل على الأرض الميتة فتهتز وتربو وتنبت من كل زوج بهيج، وبه بدأت العقول المؤمنة المخبتة والقلوب القانتة تنبت وتورق وتنتج علومًا ومعارف متنوعة. ودراستنا المختصرة هذه عبارة عن تجربة ذاتية لمؤلف الكتاب حاول عرضها على القارئين؛ إنصافًا لنوع من التعليم، مع بيان بعض مزاياه مع الإقرار بضرورة مراجعته والعمل على تجديده، لا إلغائه وتجاوزه. ولو أخذت المؤسسات المعنية بالتعليم الديني التقليدي بهذا النوع من التعليم لتجاوزت معظم الإشكالات التي تعوق اتجاهات التجديد والإصلاح.
كان القرآن والهدي النبوي بالنسبة للشعوب الأمية بمثابة الغيث أو الماء؛ ينزل على الأرض الميتة فتهتز وتربو وتنبت من كل زوج بهيج، وبه بدأت العقول المؤمنة المخبتة والقلوب القانتة تنبت وتورق وتنتج علومًا ومعارف متنوعة. ودراستنا المختصرة هذه عبارة عن تجربة ذاتية لمؤلف الكتاب حاول عرضها على القارئين؛ إنصافًا لنوع من التعليم، مع بيان بعض مزاياه مع الإقرار بضرورة مراجعته والعمل على تجديده، لا إلغائه وتجاوزه. ولو أخذت المؤسسات المعنية بالتعليم الديني التقليدي بهذا النوع من التعليم لتجاوزت معظم الإشكالات التي تعوق اتجاهات التجديد والإصلاح.