ابن رشد الحفيد الفقيه الفيلسوف طه جابر العلواني الإمام فخر الدين الرازي ومصنفاته•أفلا يتدبرون القرآن معالم منهجية في التدبر والتدبير•تفسير سورة الأنعام•نحو موقف قرآني من إشكالية المحكم والمتشابه•التعليم الديني بين التجديد والتجميد•أبعاد غائبة عن فكر وممارساتالحركات الإسلامية المعاصرة•حوارات الشيخ الغزالي : السيرة والمسيرة•معالم في المنهج القرآني•لا إكراه في الدين (إشكالية الردة والمرتدين من صدر الإسلام حتى اليوم) طبعة ثانية مزيدة•دراسات قرانية (5)نحو موقف قرآني من النسخ•دراسات قرآنية (1) أزمة الإنسانية ودور القرآن الكريم في الخلاص منها•دراسات قرآنية (2) الجمع بين القراءتين : قراءة الوحي وقراءة الكون•دراسات قرآنية (3) الوحدة البنائية للقرآن المجيد•دراسات قرآنية (4)لسان القرآن ومستقبل الأمة
عني ابن رشد بمسألة أدب الاختلاف من زاوية لاحظ من خلالها انشغال الفقهاء في عصره بالجزئيات دون التفات يذكر إلى تقرير الأدلة وبيان المدارك الفقهية، وأن تقرير جمهرتهم لمسائل الفقه شابه الكثير من التداخل والخلط؛ فرأى بثاقب نظره أنَّ تناول الفقه بتلك الطريقة أدى إلى عزل الفقه عن أصوله ومصادره، وأن العناية بتناول الفقه بتلك الطرق قد صار جزءًا من عوامل تعطيل ملَكة الاجتهاد، فقرر أن يكتب « بداية المجتهد ونهاية المقتصد » بمنهج مغاير هو منهج الفيلسوف الفقيه الذي يعمل على لفت أنظار الفقهاء إلى فلسفة الفقه؛ لعل ذلك يؤثر في قليل أو كثير في أساليب تعاملهم مع الفقه وأدلته. ولذلك ركز على أسباب الاختلاف منبهًا إلى زوايا النظر في الأدلة.
عني ابن رشد بمسألة أدب الاختلاف من زاوية لاحظ من خلالها انشغال الفقهاء في عصره بالجزئيات دون التفات يذكر إلى تقرير الأدلة وبيان المدارك الفقهية، وأن تقرير جمهرتهم لمسائل الفقه شابه الكثير من التداخل والخلط؛ فرأى بثاقب نظره أنَّ تناول الفقه بتلك الطريقة أدى إلى عزل الفقه عن أصوله ومصادره، وأن العناية بتناول الفقه بتلك الطرق قد صار جزءًا من عوامل تعطيل ملَكة الاجتهاد، فقرر أن يكتب « بداية المجتهد ونهاية المقتصد » بمنهج مغاير هو منهج الفيلسوف الفقيه الذي يعمل على لفت أنظار الفقهاء إلى فلسفة الفقه؛ لعل ذلك يؤثر في قليل أو كثير في أساليب تعاملهم مع الفقه وأدلته. ولذلك ركز على أسباب الاختلاف منبهًا إلى زوايا النظر في الأدلة.