و نحن نقيم صرح الروح محمد فتح الله كولن دين إسلامي•رقائق روح الجهاد و حقيقتة في الإسلام•التلال الزمردية•ونحن نبني حضارتنا
يحب الجمال : رحلة إلى الطمأنينة•دعوات لا ترد•أسرار الصبر•الإيمان بين الزيادة والنقصان•أنا مش فاهمني•21 رسالة إلى قلبك•أسرار من القرآن الكريم•دلائل الخيرات وشوارق الأنوار في ذكر الصلاة على النبى المختار•الدعاء المستجاب من الحديث والكتاب - 8*12 شمواه•روضة العقلاء ونزهة الفضلاء - مجلد•33 حبة نور•كن غرسا طيبا : هنا ستجد الراحة لقلبك التائه
إنَّ هذا الكتاب النفيس الذي لم نقرأ مثيلاً له يرسم خارطة دقيقة وتفصيلية للكيفية التي يمكن بها إقامة هذا الصرح العتيد من وهدته، إنه يجوب القلب البشري ويأتي بلبنات البناء من مقالعه، ويجوس خلال الروح ويعود بفلذاتها لتكون الحجر الأساس فيه، ولكي يعلو شامخاً بحيث يراه العالم كله من أي جهة نظر إليه، ويجد في ظله الأمن والأمان. وخير من يقوم بهذه المهمة الإيمانية الحضارية هو جيل الطهر والإيمان الذي لم تتلوث روحه، ولم يتنجَّسْ قلبه. والكتاب طافح بالأمل في مستقبل قيام هذا الصرح، وهو حين يقوم فسيكون أعجوبة من أعاجيب هذا العصر، يعلو على كل صرح ويسمق فوق كل حضارات القلب والروح في الماضي والحاضر.ـ
إنَّ هذا الكتاب النفيس الذي لم نقرأ مثيلاً له يرسم خارطة دقيقة وتفصيلية للكيفية التي يمكن بها إقامة هذا الصرح العتيد من وهدته، إنه يجوب القلب البشري ويأتي بلبنات البناء من مقالعه، ويجوس خلال الروح ويعود بفلذاتها لتكون الحجر الأساس فيه، ولكي يعلو شامخاً بحيث يراه العالم كله من أي جهة نظر إليه، ويجد في ظله الأمن والأمان. وخير من يقوم بهذه المهمة الإيمانية الحضارية هو جيل الطهر والإيمان الذي لم تتلوث روحه، ولم يتنجَّسْ قلبه. والكتاب طافح بالأمل في مستقبل قيام هذا الصرح، وهو حين يقوم فسيكون أعجوبة من أعاجيب هذا العصر، يعلو على كل صرح ويسمق فوق كل حضارات القلب والروح في الماضي والحاضر.ـ