أغرقت المصارف دافعي الضرائب بالمليارات، وجرى تخطي القدرة الألمانية الراديكالية على التحمل. ما هي الأسلحة التي اعتمدتها جماعة بادر ماينهوف في محاربة الرأسمالية؟ينجرف تيومو وريكا آيلند في العملية التي ستفجر انتباه كل العالم. ويتعرضان لخطر حقيقي يهدد حياتهما عندما يدركان أنه يمكن العثور على راديكاليين أكثر خطورة في بروكسل. ويزداد الوضع سوءًا عندما تتضح لهما الوسائل التي تستخدمها السلطة من أجل الدفاع عن الأرواح والممتلكات الأوروبية.إيليكا ريميس (المولود في 13 ديسمبر 1962) كاتب فلندي للروايات البوليسية والأدبية الخاصة بالشباب. ولد ريميس في لوماكي باسم بيتري بيكالا، يقول إنه يستخدم اسماً مستعارًا؛ إذ لا يريد اعتباره مؤلفاً للروايات البوليسية حصراً، وإنما يريد أن يتمكن من تأليف أنواع أخرى من الكتب في المستقبل. يعيش ريميس في بلجيكا مع زوجته وولديه، وقد نال جائزة آداب كاليفي جانتي عام 1997، وجائزة العام من جمعية الروايات البوليسية الفنلندية عام 1999، وجائزة الآداب من مؤسسة أولفي عام 1999.
أغرقت المصارف دافعي الضرائب بالمليارات، وجرى تخطي القدرة الألمانية الراديكالية على التحمل. ما هي الأسلحة التي اعتمدتها جماعة بادر ماينهوف في محاربة الرأسمالية؟ينجرف تيومو وريكا آيلند في العملية التي ستفجر انتباه كل العالم. ويتعرضان لخطر حقيقي يهدد حياتهما عندما يدركان أنه يمكن العثور على راديكاليين أكثر خطورة في بروكسل. ويزداد الوضع سوءًا عندما تتضح لهما الوسائل التي تستخدمها السلطة من أجل الدفاع عن الأرواح والممتلكات الأوروبية.إيليكا ريميس (المولود في 13 ديسمبر 1962) كاتب فلندي للروايات البوليسية والأدبية الخاصة بالشباب. ولد ريميس في لوماكي باسم بيتري بيكالا، يقول إنه يستخدم اسماً مستعارًا؛ إذ لا يريد اعتباره مؤلفاً للروايات البوليسية حصراً، وإنما يريد أن يتمكن من تأليف أنواع أخرى من الكتب في المستقبل. يعيش ريميس في بلجيكا مع زوجته وولديه، وقد نال جائزة آداب كاليفي جانتي عام 1997، وجائزة العام من جمعية الروايات البوليسية الفنلندية عام 1999، وجائزة الآداب من مؤسسة أولفي عام 1999.