فقه التنزيل احمد مرعى حسن احمد المعمارى دين إسلامي•عقيدة و فقة
القواعد الفقهية المنظمة لعمل المرأة التطوعي•زاد المتقين من فقه رياض الصالحين•ذوق الفقه : الحوائل و النوائل•المعنى بين اصول الفقه واللغويات الحديثة•إنباه الأنباه علي تحقيق إعراب لا اله الا الله•فقه تاريخ الفقه•المعاملات المالية المعاصرة (1-2)•ما لا يسع الفتى المسلم جهله•ما لا يسع المسلم جهله•رفع الحرج في الشريعة الإسلامية•التأصيل لعلم السيرة النبوية•انشاء الاحكام بين اصول الفقه وعلم الكلام: فلسفة الحكم الشرعي في التراث الاسلامي
لماذا هذا الكتاب؟ لأن علم الأصول بالنسبة للفقه كالروح للجسد، لا ينفصلان، ولأن آلية تنزيل القواعد الأصولية وتفعيلها في الوقائع الجزئية الحياتية ظلت لفترة من الزمن حبيسة الأطر النظرية المذهبية، بل وطالتها ركودية زمانية ومكانية جعلت من المتفقهة وما ينسبون له من الفقه موسومون بالبعد عن الواقع. ولأنه من الأمثل والأنفع تحقيق التزاوج بين القواعد الأصولية المقررة والثوابت الشرعية، التي تُعد الأساس الذي بُنيت عليه الشريعة، وبين التراث الفقهي وما أثمر من نتاج تطبيقي وانجاز عملي على الأسس الشرعية. جاءت هذه الأطروحة من مركز نماء للبحوث والدراسات؛ تُعنى بـفقه التنزيل فقهاً عملياً يتحرك بتحرك الحياة، به يتبين كيف يتم تطبيق الشريعة من خلال تحريك الشريعة بكاملها، واستنطاق جزئياتها في ضوء كلياتها. تروم الدراسة الموائمة بين ثوابت الشريعة ومقتضيات العصر، لأن القراءة التنزيلية والدراسة على ضوء فقه التنزيل تحافظ على بُنية الأصول وتحريك الشريعة مع المحافظة على الثوابت، وعدم إلغاء التراث الفقهي والنتاج الفكري. ولأنه قد كثرت في الآونة الأخيرة دعاوى التجديد – المستبطنة للإلغاء الضمني- للقواعد الأصولية، وللتراث الفقهي الضخم، تتسلح بمغالطات منهجية، وتتسم بفقر معرفي بيّن للسانيات المذاهب الفقهية العريقة، مما دفع الباحث لبيان المنهجية السليمة في التعاطي مع هذه الإشكالية من خلال ضبط فقه تنزيل القواعد الأصولية على الوقائع الجزئية، مستصحبًا أبعادًا تطبيقية عملية.
لماذا هذا الكتاب؟ لأن علم الأصول بالنسبة للفقه كالروح للجسد، لا ينفصلان، ولأن آلية تنزيل القواعد الأصولية وتفعيلها في الوقائع الجزئية الحياتية ظلت لفترة من الزمن حبيسة الأطر النظرية المذهبية، بل وطالتها ركودية زمانية ومكانية جعلت من المتفقهة وما ينسبون له من الفقه موسومون بالبعد عن الواقع. ولأنه من الأمثل والأنفع تحقيق التزاوج بين القواعد الأصولية المقررة والثوابت الشرعية، التي تُعد الأساس الذي بُنيت عليه الشريعة، وبين التراث الفقهي وما أثمر من نتاج تطبيقي وانجاز عملي على الأسس الشرعية. جاءت هذه الأطروحة من مركز نماء للبحوث والدراسات؛ تُعنى بـفقه التنزيل فقهاً عملياً يتحرك بتحرك الحياة، به يتبين كيف يتم تطبيق الشريعة من خلال تحريك الشريعة بكاملها، واستنطاق جزئياتها في ضوء كلياتها. تروم الدراسة الموائمة بين ثوابت الشريعة ومقتضيات العصر، لأن القراءة التنزيلية والدراسة على ضوء فقه التنزيل تحافظ على بُنية الأصول وتحريك الشريعة مع المحافظة على الثوابت، وعدم إلغاء التراث الفقهي والنتاج الفكري. ولأنه قد كثرت في الآونة الأخيرة دعاوى التجديد – المستبطنة للإلغاء الضمني- للقواعد الأصولية، وللتراث الفقهي الضخم، تتسلح بمغالطات منهجية، وتتسم بفقر معرفي بيّن للسانيات المذاهب الفقهية العريقة، مما دفع الباحث لبيان المنهجية السليمة في التعاطي مع هذه الإشكالية من خلال ضبط فقه تنزيل القواعد الأصولية على الوقائع الجزئية، مستصحبًا أبعادًا تطبيقية عملية.