فرويد و غير الاوروبيين إدوارد سعيد دراسات فكرية عن النموذج المتأخر•الاستشراق•الاستشراق•الصهيونية من وجهة نظر ضحاياها•مقابلة ليست اخيرة•تأملات حول المنفى ج2•العالم و النص والناقد•الثقافة و المقاومة - ط القومى للترجمة•ادوار سعيد من تفكيك المركزية الغربية الى فضاء الهجنة و الاختلاف•الانسنية و النقد الديموقراطى•تأملات حول المنفى 1•عن الأسلوب المتأخر•إدوارد سعيد : حوار مع طارق علي•خارج المكان•السلطة و السياسية و الثقافة•الإلهة التي تفشل دائما•مفارقة الهوية•تغطية الإسلام•المثقف و السلطة•الإستشراق
خيال الظل•الضروري في فقه العلوم 2 : مدخل إلى فقه العلوم الإسلامية•الضروري في فقه العلوم 1 : مدخل إلى الإبستمولوجيا وفلسفة العلوم المعاصرة•تاريخ الفكر التركي المعاصر•ومضات من الفكر - في السياسة والدين والأخلاق والفن والحياة•الثقافة العربية - تحديات ورؤى•المثلية الجنسية : سياقاتها التاريخية ومنطلقاتها الفكرية•كيف يمكن تغيير العالم ؟ - حكايات عن ماركس والماركسية•علم نفس قرآني جديد•إنقاذ الإسلام•محاكمات بدائع التحديث : الإصلاح العالمي والمادي للإسلام في عصر محمد رشيد رضا•معركة كتاب تاريخ التمدن الإسلامي في مصر : دراسة ونصوص
مستعيناً بعُدّة من النظريات الأدبية والاجتماعية والآثارية. يقدّم لنا البروفسور إدوار سعيد دراسة استكشافية للتأثيرات العميقة لما يمكن لكتاب سيغموند فرويد موسى والتوحيد أن يُحدثه في السياسة الشرق أوسطية اليوم.يرى سعيد أن افتراض فرويد بأن موسى كان مصرياً يُضعف أي حديث عن هوية خالصة، بل إن الهوية في حد ذاتها لا يمكن أن يُنظر إليها من دون إدراك القيود الكامنى فيها. كما يقترح المؤلف أن مثل هذا المعنى المترجرج للهوية كان بإمكانه، لو تمّ دمجه في السياسة العملية، أن يمثّل قاعدة لحل ممكن للمسألة الفلسطينية. غير أن توجّه إسرائيل الوحشي نحو فرض دولة يهودية حصرية ينفي أي معنى لماضٍ أكثر تعقيداً وشمولية.
مستعيناً بعُدّة من النظريات الأدبية والاجتماعية والآثارية. يقدّم لنا البروفسور إدوار سعيد دراسة استكشافية للتأثيرات العميقة لما يمكن لكتاب سيغموند فرويد موسى والتوحيد أن يُحدثه في السياسة الشرق أوسطية اليوم.يرى سعيد أن افتراض فرويد بأن موسى كان مصرياً يُضعف أي حديث عن هوية خالصة، بل إن الهوية في حد ذاتها لا يمكن أن يُنظر إليها من دون إدراك القيود الكامنى فيها. كما يقترح المؤلف أن مثل هذا المعنى المترجرج للهوية كان بإمكانه، لو تمّ دمجه في السياسة العملية، أن يمثّل قاعدة لحل ممكن للمسألة الفلسطينية. غير أن توجّه إسرائيل الوحشي نحو فرض دولة يهودية حصرية ينفي أي معنى لماضٍ أكثر تعقيداً وشمولية.