نحو فهم اشمل للقوى الكونية جون جريبين كتب علمية تاريخ العلم : 1543 -2001•عشر حقائق مشوقة•ستة اشياء مستحيلة•تسعة تصورات عن الزمن•سبعة اعمدة للعلم•ثمانية احتمالات مستبعدة•البساطة العميقة ( الشواش و التعقد و انبثاق الحياة )•مقدمة قصيرة جدا : المجرات•قصة الكون•ظاهرة الصوبة
انترنت الأشياء (IOT) والذكاء الاصطناعي (AI)•التاريخ الطبيعي للصمت•الذكاء المشترك : العيش والعمل مع الذكاء الاصطناعي•أغرب الظواهر الكونية والبشرية•الدستور البيئي : الطريق إلي إنصاف الأرض•عالم الصقور : ملوك السماء وحلفاء الإنسان عبر العصور (مجلد)•عالم الصقور : ملوك السماء وحلفاء الإنسان عبر العصور•الثقوب السوداء في 100 سؤال•أمنك السيبراني في البيت والعمل : كيف تحمي نفسك عائلتك ومؤسستك في العالم الرقمي•لم تسقط التفاحة•عقلية الرياضيات•آلة الجينات
يحكى هذا الكتاب بأسلوب بسيط للغاية قصة العلم في محاولته فهم ألغاز الطبيعية و فك طلاسمها وهى قصة مليئة بالإثارة و التشويق.. فقد تساءل الإنسان مما تتركب المادة... و جاء جواب ديموقريس بعد آلاف السنين... تتركب المادة من الذرات. و تساءل الإنسان مما تتركب الذرة.. و جاء جواب راذرفورد بعد مئات السنين... تتركب الذرة من النواة موجبة الشحنة و فراغ كبير حولها به إلكترونيات سالبة الشحنة... و جاء بور ليصنع نموذجًا بديعًا للذرة. ثم توالت الإكتشافات سريعًا في القرن العشرين بمعدل متسارع؛ حيث تم اكتشاف البروتون و النيوترون، ثم جاء ما يقرب من مائة جسيم أولي أخر، و كان لابد من نظرية تفسر أصل الجُسيمات الأولية... و كانت تلك هي نظرية الأوتار. و تساءل الإنسان لماذا تسقط الأشياء على الأرض... و جاء جواب نيوتن بنظرية الجاذبية... ثم أضاف أينشتاين أن الجاذبية ما هى إلا تغيرات في خواص الفراغ تحدثه الأجسام، و حاول أينشتاين توحيد كل قوى الطبيعة في نظرية واحدة و لكن لم ينجح.
يحكى هذا الكتاب بأسلوب بسيط للغاية قصة العلم في محاولته فهم ألغاز الطبيعية و فك طلاسمها وهى قصة مليئة بالإثارة و التشويق.. فقد تساءل الإنسان مما تتركب المادة... و جاء جواب ديموقريس بعد آلاف السنين... تتركب المادة من الذرات. و تساءل الإنسان مما تتركب الذرة.. و جاء جواب راذرفورد بعد مئات السنين... تتركب الذرة من النواة موجبة الشحنة و فراغ كبير حولها به إلكترونيات سالبة الشحنة... و جاء بور ليصنع نموذجًا بديعًا للذرة. ثم توالت الإكتشافات سريعًا في القرن العشرين بمعدل متسارع؛ حيث تم اكتشاف البروتون و النيوترون، ثم جاء ما يقرب من مائة جسيم أولي أخر، و كان لابد من نظرية تفسر أصل الجُسيمات الأولية... و كانت تلك هي نظرية الأوتار. و تساءل الإنسان لماذا تسقط الأشياء على الأرض... و جاء جواب نيوتن بنظرية الجاذبية... ثم أضاف أينشتاين أن الجاذبية ما هى إلا تغيرات في خواص الفراغ تحدثه الأجسام، و حاول أينشتاين توحيد كل قوى الطبيعة في نظرية واحدة و لكن لم ينجح.