يهدف الكتاب إلى وصف أصل الفكر التطوري ومحتواه, لتقديم الأدلة على التطور, بهدف إظهار أن مذهب الخلق يفتقر إلى الدليل وأي إدعاء يزعم احترام علميته, ويولد صراعا في تركيبته الكبرى: السياسية والاجتماعية والتعليمية.هو كتاب يضع العلم في ذروة المعرفة الإنسانية, متخذا من التطور والخلقوية نموذجين. والتطور, كما أصبح معروفا, لم يعد في الأشكال ولا التشريح والهياكل العظمية, بل أصبح على المستوى الجزئي, مؤكدا وجوده بآلياته وأمثلته التي طالت حتى الرئيسيات والقردة والإنسان.
يهدف الكتاب إلى وصف أصل الفكر التطوري ومحتواه, لتقديم الأدلة على التطور, بهدف إظهار أن مذهب الخلق يفتقر إلى الدليل وأي إدعاء يزعم احترام علميته, ويولد صراعا في تركيبته الكبرى: السياسية والاجتماعية والتعليمية.هو كتاب يضع العلم في ذروة المعرفة الإنسانية, متخذا من التطور والخلقوية نموذجين. والتطور, كما أصبح معروفا, لم يعد في الأشكال ولا التشريح والهياكل العظمية, بل أصبح على المستوى الجزئي, مؤكدا وجوده بآلياته وأمثلته التي طالت حتى الرئيسيات والقردة والإنسان.