مناهج التأويل في الفكر الاصولي دراسة تحليلية و نقدية مقارنة لمناهج التأويلية المعاصرة اسماعيل نقاز دين إسلامي•عقيدة و فقة

200 سؤال و جواب في العقيدة الاسلامية•التوضيح والبيان لشجرة الإيمان•أبحاث في العقيدة والأديان والفكر•النص الشرعي تعظيم وتسليم•ظاهرة التصحيح في مذهب الأمامية الإثنى عشرية•بداية الفقيه الشافعي•الوجيز في مسائل أركان الإسلام•الزكاة - للافراد والشركات•كامل الصورة•تسهيل معرفة الأسانيد•دلائل أصول الإسلام•دائرة معارف الفقه والعلوم الإسلامية 1-10

مناهج التأويل في الفكر الاصولي دراسة تحليلية و نقدية مقارنة لمناهج التأويلية المعاصرة

غير متاح

تفطن كثير من التأويليين المعاصرين إلى خطورة التوجه للتفكيك في مناهج التأويل، فاتجهوا نحو دراسات نقدية تعيد النظر إلى المفهوم الحقيقي للتأويلية المعاصرة، فجاءت دراسات أمبرتو إيكو، وهيرش وهابرماس وسيرل وغيرهم؛ توصي بالاحتكام إلى القوانين الحقيقية التي يتطلبها البحث التأويلي. ففي هذه التوجهات المعاصرة سعت المناهج التأويلية إلى تحرير حدود التأويل والبحث عن المقصدية، وبالتالي البحث عن قوانين التأويل والضبط الحقيقية ومدى إمكانيتها. تبحث هذه الأطروحة الأكاديمية، التي تصدر عن مركز نماء، إشكالية المقاربة بين التأويل الأصولي والتأويلية المعاصرة، حيث قام المؤلف بالمقارنة بين الحقول التأويلية في الفكر الأصولي وتلك التي في التأويلية المعاصرة، واستخدم المؤلف مقاربة تطرح مواطن التشابه والتباين في طرح المسألة التأويلية بين المنهجين، مع جعل التأويل الأصولي هو الأساس. وابتعدت مقاربته عن المعاني والمناهج التي لا تراعي الخصوصية المعرفية بين الحقلين الأصولي والتأويلية المعاصرة، وقارن المؤلف بين المقاربة المشوهة التي اعتمدت على مساطر التأويلية المعاصرة القائمة على أساس التفكيك، والمقاربة التفاعلية التي قامت على استحضار المقومات المشرقة في التأويلية المعاصرة القائمة على أساس الضبط والمعقولية. كما عرض المؤلف للمناهج اللغوية التي قامت عليها نظرية التأويل، وبعض المقاربات بين التأويل والتأويلية المعاصرة. وتطرق إلى بيان أدوات النظر المقاصدية وأهميتها في العملية التأويلية، والتي تقوم على أساس استصحاب النظر في النظريات المقاصدية الثلاثة؛ نظرية التعليل، نظرية الاستصلاح، نظرية التنزيل.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف