النظارة السوداء إحسان عبد القدوس أدب عربي•روايات رومانسية بنت السلطان•امبراطورية ميم•أنف وثلاث عيون2•أنف وثلاث عيون1•وتاهت بعد العمر الطويل•اين عمري•يا عزيزي كلنا لصوص•لن اعيش في جلباب ابي•فى بيتنا رجل•لا استطيع ان افكر و انا ارقص•حتي لا يطير الدخان•الرصاصة لا تزال في جيبي•العذراء و الشعر الابيض•قلبي ليس في جيبي•الحب في رحاب الله•يا ابنتي لا تحيريني معك - المصرية اللبنانية•بئر الحرمان - المصرية اللبنانية•صانع الحب•الوساده الخالية•العذراء و الشعر الابيض•بنت السلطان ط الاهرام•رائحة الورد و انوف لا تشم ط الاهرام•و تاهت بعد العمر الطويل ط الاهرام•الراقصة و السياسي ط الاهرام
معزوفة خاصة•ميثاق الحب والياقوت•بك بقيت•ملحمة ماريسا• امراة صالحة للحب ج2•عشقك شغف•اسمه الغرام•أفق بلا سراب•لن أنساك•شاطر - الجن العاشق•أنا الفاعل•حين انتهى الحب في ميلا
إحسان عبد القدوس الروائي، فتح كوة إلى عالم الرواية الحديثة شكلت أفقاً رحباً نفذ إليه الكثيرون من كتاب الرواية. وروايته حكايات فيها من الواقع الكثير الكثير مما شد إليه القراء ليتلمسوا واقعهم، ويطلوا من خلال روايات إحسان عبد القدوس على عالم نسجه من خيوط الحياة... ولكن لإحسان أسلوبه الذي أعطى قصصه نكهتها المميزة... فكانت شخصياته تترك من ثنايا السطور... ليشهد القارئ بناظريه مشاهد القصة وكأنها حية أمامه. وهذه بطلة النظارة السوداء حقيقة لا كلمات... كانت شيئاً يدب على الأرض... كانت حيواناً جميلاً أليفاً محروماً من كل المتع التي خص بها الله الإنسان... وكانت تعتقد أن هذه هي الحياة... أما الآن فقد أصبحت فتاة أخرى... إنسانة تحس بالألم أو السعادة... وتطوف مع الأحلام... ثم إن نظارتها لم تعد سوداء... وكانت فيما سبق صاحبة النظارة السوداء التي كانت لها هذه الحكاية.
إحسان عبد القدوس الروائي، فتح كوة إلى عالم الرواية الحديثة شكلت أفقاً رحباً نفذ إليه الكثيرون من كتاب الرواية. وروايته حكايات فيها من الواقع الكثير الكثير مما شد إليه القراء ليتلمسوا واقعهم، ويطلوا من خلال روايات إحسان عبد القدوس على عالم نسجه من خيوط الحياة... ولكن لإحسان أسلوبه الذي أعطى قصصه نكهتها المميزة... فكانت شخصياته تترك من ثنايا السطور... ليشهد القارئ بناظريه مشاهد القصة وكأنها حية أمامه. وهذه بطلة النظارة السوداء حقيقة لا كلمات... كانت شيئاً يدب على الأرض... كانت حيواناً جميلاً أليفاً محروماً من كل المتع التي خص بها الله الإنسان... وكانت تعتقد أن هذه هي الحياة... أما الآن فقد أصبحت فتاة أخرى... إنسانة تحس بالألم أو السعادة... وتطوف مع الأحلام... ثم إن نظارتها لم تعد سوداء... وكانت فيما سبق صاحبة النظارة السوداء التي كانت لها هذه الحكاية.