العقيدة الإسلامية و ربطها بشعب الايمان الصادق بن عبد الرحمن الغرياني دين إسلامي•عقيدة و فقة
يا غلام إنى أعلمك - المستوى الثالث•يا غلام إنى أعلمك - المستوى الثانى•يا غلام إنى أعلمك - المستوى الأول•يا غلام إنى أعلمك - المستوى التمهيدى•الفوائد المكية فيما يحتاجه طلبة الشافعية•الفوائد المدنية فيمن يفتي بقوله من أئمة الشافعية•كيف تحسب زكاة المال ببساطة•فقه الأسماء الحسني•غرسي : غرس الإيمان من الميلاد حتى المشيب•برهان الأخلاق على وجود الله تعالى•شعب الإيمان•ذم من لا يعمل بعلمه
يُعدّ هذا الكتاب من أهم الكتب التي ربطت العقيدة لإسلامية بالسلوك وشعب الإيمان، عن طريق الوضوح والشمول، والتوثيق العلمي والتدليل، مع الحرص على الجانب العملي السلوكي وتغليبه على الجانب النظري المعرفي الذي يشيع في الكتابات العقدية الكلامية مع الحرص على أن تبقى المقولات العقدية في ضوء الوحي مع فهمها على طريقة الأئمة المقتدى بهم في الدين، فتمثل بهذا منهج الكتاب في أمرين أساسيين؛ هما: أحدهما تحقيق ما أتى به الوحي من القرآن أوالسنة في أمر العقيدة، وطلب طريقة الصحابة ومن تبعهم بإحسان في فهم الوحي، وذلك بإثبات ما أثبتوه، ونفي ما نفوه، والسكوت عما سكتوا عنه، ولم يخوضوا فيه، وطلبوا السلامة لأنفسهم، ولم يتكلفوا عناء ما لم يكلفهم الله عزوجل به؛ ذلك أن طريقهم أسلم وأنفع، وأعلم وأحكم. والآخر: ربط العقيدة بعمل المسلم وسلوكه، فلم تكن مسائل العقيدة على عهد الصحابة وأئمة الدين مجرد نطق واعتقاد، ولا كانت مجرد نسق كلامي جدالي، بل جمعت مع النطق والاعتقاد السلوك والأعمال والواقعية التي تزيد من تفعيل شعب الإيمان في حياة المسلمين.
يُعدّ هذا الكتاب من أهم الكتب التي ربطت العقيدة لإسلامية بالسلوك وشعب الإيمان، عن طريق الوضوح والشمول، والتوثيق العلمي والتدليل، مع الحرص على الجانب العملي السلوكي وتغليبه على الجانب النظري المعرفي الذي يشيع في الكتابات العقدية الكلامية مع الحرص على أن تبقى المقولات العقدية في ضوء الوحي مع فهمها على طريقة الأئمة المقتدى بهم في الدين، فتمثل بهذا منهج الكتاب في أمرين أساسيين؛ هما: أحدهما تحقيق ما أتى به الوحي من القرآن أوالسنة في أمر العقيدة، وطلب طريقة الصحابة ومن تبعهم بإحسان في فهم الوحي، وذلك بإثبات ما أثبتوه، ونفي ما نفوه، والسكوت عما سكتوا عنه، ولم يخوضوا فيه، وطلبوا السلامة لأنفسهم، ولم يتكلفوا عناء ما لم يكلفهم الله عزوجل به؛ ذلك أن طريقهم أسلم وأنفع، وأعلم وأحكم. والآخر: ربط العقيدة بعمل المسلم وسلوكه، فلم تكن مسائل العقيدة على عهد الصحابة وأئمة الدين مجرد نطق واعتقاد، ولا كانت مجرد نسق كلامي جدالي، بل جمعت مع النطق والاعتقاد السلوك والأعمال والواقعية التي تزيد من تفعيل شعب الإيمان في حياة المسلمين.