بنية علم الاقتصاد..قراءات مدخلية في فلسفة الاقتصاد المعاصر فريد أكوزال تصنيفات أخري•علم الاقتصاد

100مفكر في علم الأقتصاد•أنثروبولوجيا النقود•الرأسمالية التاريخية•تاريخ الأقتصاد العالمي•اعترافات قاتل اقتصادي•الأقتصاد الثقافي العالمي•ثمن عدم المساواة : مجتمعنا المنقسم يهدد مستقبلنا•صعود الأمم وانحدارها•الحزام والطريق بالأرقام : حقائق وإحصاءات•ضد التيار : حكايات ما قبل وما بعد يناير2011•دروس في السعادة يسردها خبير في الاقتصاد•الاقتصاد الكلي

بنية علم الاقتصاد..قراءات مدخلية في فلسفة الاقتصاد المعاصر

متاح

إن كانت فلسفة العلوم تسعى لتعريف العلم، وتحديد أهدافه، وميدان البحث فيه، مع بيان أنسب منهج لإنتاج حقائقه؛ فإنها أحيانًا تعمل على تقديم إجابات عامة شاملة لجنس العلم دون النظر لأفراده، وأحيانًا أخرى تسعى لتخصيص آحاد العلم بما يناسبها ويلائم هندستها. ولأن الاقتصاد بصورته الحالية صار يتباعد شيئا فشيئا عن العلوم الاجتماعية حتى فارقها بصورة كبيرة، جاءت هذه الدراسة، الصادرة عن مركز نماء، لتفرد حيزًا معرفيًا لدراسة فلسفة الاقتصاد المعاصر وبُناه وأسسه، رغبة في بيان أهمية هذا العلم، ولإتاحة الفرصة لفهم أوضح ووعي أعمق لمختلف التوجهات الاقتصادية المعاصرة، وهو الذي سعى المؤلف لبلورته من خلال تتبع مسار تطور الأفكار الاقتصادية عن طريق ربطها بجذورها الفلسفية. كان من دوافع تقديم هذه الأطروحة أيضًا؛ الحاجة الملحة إلى نظام اقتصادي متكامل في عالمنا العربي والإسلامي، وهو ما دفع المؤلف لتعميق أطروحته والنبش في الأبعاد الفلسفية للاقتصاد المعاصر وذلك لتحقيق أكبر قدر من تفكيك البنية الفلسفية والمعرفية الداعمة لتحقيق الفهم والوعي الحقيقيان، ومن ثم تصور الحلول الدقيقة والعملية بصورة حقيقية. واهتم الباحث هنا ببيان أثر الإدراك الواعي لفلسفة علم الاقتصاد بصورته الوضعية= على جودة تقييم منتج الاقتصاد الإسلامي المعاصر خاصة في جانبه التنظيري.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف