تحكي الرواية في جو من الكوميديا السوداء عن أختٍ تتلقى اتصال من أختها في أحد الأيام تخبرها بأن تأتي وتحضر معها منظِّف، وقفَّازات مطاطية، وأن تتحكم في أعصابها والأهم أن تتحكم في معدتها. هذه المرة، ستساعدها في إخفاء جثة حبيبها رقم ثلاثة والذي ينضم إلى قائمة الأحباء الذين قتلتهم من قبل، وحجتها هذه المرة هو أنه تهجَّم عليها فقتلته دفاعًا عن النفس. ربما عليها أن تبلِّغ البوليس عن الأمر لتنقذ شباب نيجيريا من هذا الأمر، لكنها تحب أختها، وكما يقولون، العائلة تأتي أولًا وقبل كل شيء. ولكن، كل هذا يتغير عندما تبدأ أختها بمواعدة طبيب زميل لها وتكن حبها له منذ فترة طويلة. عليها أن تنقذه بأي طريقة، فهي لا تريد أن تجده بسكينة في ظهره، ولكن أن تنقذ واحدًا منهما، يعني تضحيتها بالآخر. حصلت الرواية كذلك على جائزة لوس أنجيليس لأدب التشويق والغموض عام 2018، ورُشحت لجائزة أدب المرأة عام 2019.
تحكي الرواية في جو من الكوميديا السوداء عن أختٍ تتلقى اتصال من أختها في أحد الأيام تخبرها بأن تأتي وتحضر معها منظِّف، وقفَّازات مطاطية، وأن تتحكم في أعصابها والأهم أن تتحكم في معدتها. هذه المرة، ستساعدها في إخفاء جثة حبيبها رقم ثلاثة والذي ينضم إلى قائمة الأحباء الذين قتلتهم من قبل، وحجتها هذه المرة هو أنه تهجَّم عليها فقتلته دفاعًا عن النفس. ربما عليها أن تبلِّغ البوليس عن الأمر لتنقذ شباب نيجيريا من هذا الأمر، لكنها تحب أختها، وكما يقولون، العائلة تأتي أولًا وقبل كل شيء. ولكن، كل هذا يتغير عندما تبدأ أختها بمواعدة طبيب زميل لها وتكن حبها له منذ فترة طويلة. عليها أن تنقذه بأي طريقة، فهي لا تريد أن تجده بسكينة في ظهره، ولكن أن تنقذ واحدًا منهما، يعني تضحيتها بالآخر. حصلت الرواية كذلك على جائزة لوس أنجيليس لأدب التشويق والغموض عام 2018، ورُشحت لجائزة أدب المرأة عام 2019.