دلائل وجود الله العظيم ج 1 محمد راشد دين إسلامي•دراسات عن الإلحاد الهكسوس البدو الرعاة•المسلمون وأعداؤهم في مصر الفرعونية•دوائر الوحل•الرسالات السماوية في مصر الفرعونية•دعوة رب العالمين في مصر الفرعونية•الموحدون في مصر الفرعونية•دلائل وجود الله العظيم ج 2•التشويه والتصويب في التاريخ البشري المعيب•ذرية ابراهيم و حكام مصر•ذرية ابراهيم و علاقتهم بحكم مصر•يوما ما كنت من اهل الجن•موت الشيطان•شعوذة فكرية
العقل الفلسفي بين الإيمان والإلحاد•الإلحاد والنزعة العلمية•مشكلة الشر ووجود الله•لماذا يطلب الله من البشر عبادته•وقفات مع شبهة ... فمن خلق الله ؟•ما كنت تعلمها أنت ولا قومك•معادلة الإيمان - خواطر فيزيائى حول قضية الإيمان بوجود الله•مجلة الملحدين العرب وأثرها على الواقع المعاصر•ومن عنده علم الكتاب•نشأة الكون•ثلاثون عاما بحثا عن إله•الخرافة الأخيرة : تفنيد الإلحاد الجديد
نقرأ في هذا الكِتاب ان البَشر اللذين ضلّوا عن سواء السبيل وعبدوا غير الله سبحانه وتعالى ومن بينهم المصريين القُدماء الذين عَبَد اكثرهم كلاً من الإله (آتوم) و(رع) و(بتاح) و(آمون) و(آتون) وغيرهم، واسبغوا عليها بعض أسماء وصفات وأفعال الله عز وجل وهذا يُثبت عِلمهم السابق به تعالى حيث إن أبا البشر آدم عليه السلام الذي خلقه الله بيده ونَفَخ فيه من روحه واسكنه الجَنة قد عَلَّمه بنفسه، حيث أشار الله في قرآنه الكريم إلى ذلك حيث قال وعلَّم آدم الأسماء كُلها (البقرة 31) وحينما اهبطه من الجَنة الى الأرض بعد ان عصى ربه، وصار له ذُرية كبيرة فيها ارسله الله اليهم ليُعَلمهم دين الإسلام الذي ارتضاه رب العِزة لنفسه ولخلقه، ولكن بعد فترة من الزمان كما سبق القول ضلَّت هذه الذُرية واشركت به تعالى وعبَدت غيره فأرسل لكُل أُمة رسولاً ليخرجها من ظُلمات الشِرك الى نور الوحدانية له تعالى، إلّا ان اكثرهم لم يَرض إلا بالشرك
نقرأ في هذا الكِتاب ان البَشر اللذين ضلّوا عن سواء السبيل وعبدوا غير الله سبحانه وتعالى ومن بينهم المصريين القُدماء الذين عَبَد اكثرهم كلاً من الإله (آتوم) و(رع) و(بتاح) و(آمون) و(آتون) وغيرهم، واسبغوا عليها بعض أسماء وصفات وأفعال الله عز وجل وهذا يُثبت عِلمهم السابق به تعالى حيث إن أبا البشر آدم عليه السلام الذي خلقه الله بيده ونَفَخ فيه من روحه واسكنه الجَنة قد عَلَّمه بنفسه، حيث أشار الله في قرآنه الكريم إلى ذلك حيث قال وعلَّم آدم الأسماء كُلها (البقرة 31) وحينما اهبطه من الجَنة الى الأرض بعد ان عصى ربه، وصار له ذُرية كبيرة فيها ارسله الله اليهم ليُعَلمهم دين الإسلام الذي ارتضاه رب العِزة لنفسه ولخلقه، ولكن بعد فترة من الزمان كما سبق القول ضلَّت هذه الذُرية واشركت به تعالى وعبَدت غيره فأرسل لكُل أُمة رسولاً ليخرجها من ظُلمات الشِرك الى نور الوحدانية له تعالى، إلّا ان اكثرهم لم يَرض إلا بالشرك