وقفات مع شبهة ... فمن خلق الله ؟ سامي عامري دين إسلامي•دراسات عن الإلحاد مشكلة الشر ووجود الله•لماذا يطلب الله من البشر عبادته•ما كنت تعلمها أنت ولا قومك•الإلحاد يهزم نفسة - عندما تكون حجج الإلحاد دلائل الإيمان•هل يوجد إله ؟•من اختار الأناجيل الأربعة•براهين وجود الله•براهين النبوة•تحريف الانجيل - حقيقته ومناهج دراسته ومالاته•النسوية الاسلامية بين الانسلاخ والتلفيق•سرقات وأباطيل•براءة القرآن الكريم من القول المشين•المرأة بين الإسلام والإلحاد والنصرانية•شبهات تاريخية حول القرآن الكريم•البشارة بنبي الإسلام•الوجود التاريخي للأنبياء•الالحاد فى مواجهة نفسه•العلموية : الأدلجة الالحادية للعلم فى الميزان•لماذا يطلب الله من البشر عبادتة•الحداثيون العرب و العدوان علي السنة النبوية•العلم و حقائقه•هل القرأن مقتبس من كتب اليهود و النصاري•براهين وجود الله•فمن خلق الله
مشكلة الشر ووجود الله•لماذا يطلب الله من البشر عبادته•ما كنت تعلمها أنت ولا قومك•معادلة الإيمان - خواطر فيزيائى حول قضية الإيمان بوجود الله•مجلة الملحدين العرب وأثرها على الواقع المعاصر•ومن عنده علم الكتاب•نشأة الكون•ثلاثون عاما بحثا عن إله•الخرافة الأخيرة : تفنيد الإلحاد الجديد•الداروينية الجديدة والإلهيات الإسلامية•الأقنعة الزائفة : تخفي الإلحاد وراء العقلانية العلمية•الإلحاد : أسبابه ومفاتيح العلاج
من أخطر ما يمكن أن تصاب به البيئة الفكرية شيوع الأسئلة الخاطئة المناقضة لقانون المنطق ومحكمات العقل،فهذا اللون من الأسئلة لا يزيد الفكر إلا شتاتًا،ولا يمنح العقل إلا ترهلا،ولا يُشعل الإيمان واليقين إلا اضطرابًا وقلقًا. ومن ذلك ما شاع في جدليات الوجود الإلهي من طرح سؤال:((من خلق الله)) وقد جاء هذا الكتاب مسلطًا الضوء على هذا السؤال،فدرس تاريخ طرحه،وأزاح الستار عن جوهر الإشكال فيه،وبيّن مقدمات الغلط التي أتكأ عليها،وكشف عن مكامن الاضطراب والقلق في تركيبه. كما تضمّن الكتاب زيادة على ذلك أنظارًا في تفاريع كثيرة متعلقة بهذا السؤال الخاطئ وارتباطاته الفلسفية والدينية.
من أخطر ما يمكن أن تصاب به البيئة الفكرية شيوع الأسئلة الخاطئة المناقضة لقانون المنطق ومحكمات العقل،فهذا اللون من الأسئلة لا يزيد الفكر إلا شتاتًا،ولا يمنح العقل إلا ترهلا،ولا يُشعل الإيمان واليقين إلا اضطرابًا وقلقًا. ومن ذلك ما شاع في جدليات الوجود الإلهي من طرح سؤال:((من خلق الله)) وقد جاء هذا الكتاب مسلطًا الضوء على هذا السؤال،فدرس تاريخ طرحه،وأزاح الستار عن جوهر الإشكال فيه،وبيّن مقدمات الغلط التي أتكأ عليها،وكشف عن مكامن الاضطراب والقلق في تركيبه. كما تضمّن الكتاب زيادة على ذلك أنظارًا في تفاريع كثيرة متعلقة بهذا السؤال الخاطئ وارتباطاته الفلسفية والدينية.