المتمرد 3• المتمرد 2•هذا ما حدث معها : الأصفر•هذا ما حدث معها : الأزرق•هذا ما حدث معها : الأسود•مسرح الجريمة 2: اربعة قتلة عند مفترق الطرق•مسرح الجريمة 1: محققان والكثير من القضايا•سر الألة الكاتبة•عذاب سيزيف•ما لا يراه البعض•مافيا الحي الشعبي 1-2•خرونس
«منذ أن انتهيتُ من كتابة حكايات النساء المقهورات في (هكذا قُطِفَت الزهور)، وكثيرٌ من القُراء يَطلبون مني استكمال الحكايات التي مررتُ بها في مشواري الوظيفي. الحكايات لم ولن تنتهي، فالحكايات لا زالت تتوالى عليَّ. فكرتُ كثيرًا؛ هل أُكمِل أم أكتفي بالحكايات السابقة! حتى توصَّلتُ إلى فكرة قد تكون صادمة؛ سأحكي حكايات لأناس طبيعيين عاشوا حياةً عادية، انتهى بهم الحال في غرفة الإعدام.سنعيش معهم ونرى كيف آلَ بهم الحالُ إلى تلك النهاية، ونُفكر؛ هل بطلات القصص ضحايا أم جُناة!».
«منذ أن انتهيتُ من كتابة حكايات النساء المقهورات في (هكذا قُطِفَت الزهور)، وكثيرٌ من القُراء يَطلبون مني استكمال الحكايات التي مررتُ بها في مشواري الوظيفي. الحكايات لم ولن تنتهي، فالحكايات لا زالت تتوالى عليَّ. فكرتُ كثيرًا؛ هل أُكمِل أم أكتفي بالحكايات السابقة! حتى توصَّلتُ إلى فكرة قد تكون صادمة؛ سأحكي حكايات لأناس طبيعيين عاشوا حياةً عادية، انتهى بهم الحال في غرفة الإعدام.سنعيش معهم ونرى كيف آلَ بهم الحالُ إلى تلك النهاية، ونُفكر؛ هل بطلات القصص ضحايا أم جُناة!».