الاستشراق الجديد : مقدمات أولية عبد الله بن عبد الرحمن الوهيبى دين إسلامي•الفكر الإسلامي موت الأسرار : الكشف عن الذات في العصر الرقمي•معنى الحياة فى العالم الحديث•في نقد الثقافة المعاصرة - مقالات و أوراق علمية مترجمة•معني الحياه في العالم الحديث•التبرج المسيس
التلقي الاستشراقي لتراث شيخ الإسلام ابن تيمية•صراع الحضارات بين عولمة غربية وبعث إسلامي•موقف الإتجاه العقلاني الإسلامي المعاصر من النص الشرعي•التعبير عن الرأي•المحدثون والسياسة•الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر : أصوله وضوابطه وآدابه•سؤالات تحكيم الشريعة - ملغي•في أمر مريج•اجتياز أعمدة ستينجر•الإخلاد إلى الأرض•خارطة بوصلة المصلح•فضائل بيت المقدس والشام
يرى براين تيرنر أن الاستشراق قد أظهر العديد من أعراض الأزمات الداخلية، بل والانهيار، منذ الحرب العالمية الثانية (1937-1945م)، ولكن البديل لم يكن من السهل إيجاده؛ وذلك لأن الاستشراق ما زال يحتفظ بدعم فكري ومؤسساتي، وهو يملك مقومات ذاتية تدعم وجوده. وقد جرت محاولات عديدة لإعادة بناء مجاله العلمي، بما يضمن استمرار فاعليته وتحقيقه لأهدافه. هذا الكتاب يسعى لاستنطاق المصادر المتاحة لتكوين صورة واضحة المعالم عن هذه المحاولة التي تهدف لإعادة بناء المجال العلمي والمنهجي في الحقل الاستشراقي، والتي اصطلح على تسميتها في الكتاب بـ (الاستشراق الجديد) أو الاستشراق المتجدد. وهذه النشرة الجديدة للكتاب تأتي بعد مضي نحو ست سنوات من النشرة الأولى، وهي نشرةٌ منقَّحةٌ مزيدة، حيث أعاد المؤلف كتابة الدراسة من جديد، وأضاف زيادات كثيرة بلغت في مجموعها نحو الضعف من مادة الطبعة الأولى، مع الحفاظ على الهيكلة العامة للكتاب، فأضحت هذه النشرة بذلك ناسخةً للنشرة السابقة.
يرى براين تيرنر أن الاستشراق قد أظهر العديد من أعراض الأزمات الداخلية، بل والانهيار، منذ الحرب العالمية الثانية (1937-1945م)، ولكن البديل لم يكن من السهل إيجاده؛ وذلك لأن الاستشراق ما زال يحتفظ بدعم فكري ومؤسساتي، وهو يملك مقومات ذاتية تدعم وجوده. وقد جرت محاولات عديدة لإعادة بناء مجاله العلمي، بما يضمن استمرار فاعليته وتحقيقه لأهدافه. هذا الكتاب يسعى لاستنطاق المصادر المتاحة لتكوين صورة واضحة المعالم عن هذه المحاولة التي تهدف لإعادة بناء المجال العلمي والمنهجي في الحقل الاستشراقي، والتي اصطلح على تسميتها في الكتاب بـ (الاستشراق الجديد) أو الاستشراق المتجدد. وهذه النشرة الجديدة للكتاب تأتي بعد مضي نحو ست سنوات من النشرة الأولى، وهي نشرةٌ منقَّحةٌ مزيدة، حيث أعاد المؤلف كتابة الدراسة من جديد، وأضاف زيادات كثيرة بلغت في مجموعها نحو الضعف من مادة الطبعة الأولى، مع الحفاظ على الهيكلة العامة للكتاب، فأضحت هذه النشرة بذلك ناسخةً للنشرة السابقة.