علم رواية القصص وول ستور أدب عربي•عن الكتابة و الكتب ثقافة السيلفي : كيف أصبحنا مهووسين بأنفسنا إلى هذا الحد ؟

نادي الأفكار الكبيرة•عن بلاغة العامية•هوامش مشتركة•عبقرية اللغة•فرانتوماليا•مهنتي هي الرواية•إلى صديقي الشاب•سرد الرحلة : سؤال الهوية وتأويل الآخر•نصوص الخرافة العربية الكلاسيكية والأدب العالمي•السرد والمجتمع : أنساق الهوية بين المركز والهامش•سوق الرواية العربية من المختلف إلى ما بعد المختلف•كيف تصنع قصة قصيرة

علم رواية القصص

متاح

نحن نعايش حياتنا اليومية في شكل قصة. يخلق لنا الدماغ عالماً كي نعيش فيه ونملأه بالحلفاء والأعداء. ويحيل فوضى وكآبة الواقع إلى حكاية بسيطة مفعمة بالأمل، وفي المركز يضع نجمته-ذاتي الرائعة الثمينة- التي تحدد سلسلة من الأهداف التي تصبح حبكات حياتنا. القصة هي مايفعله الدماغ. إنهمعالج قصة، كما يكتب عالم النفس البروفيسورجوناثان هايدت، وليس معالجاً منطقياً.تنبثق القصة من عقول البشر بشكل طبيعي كما ينبعث النفس من شفاه الإنسان. وليس عليك أن تكون عبقرياً لإتقانها. فأنت تقوم بذلك فعلاً. أن تصبح أفضل في رواية القصص ليس سوى مسألة النظر إلى الداخل، في العقل نفسه، وأن تتساءل كيف يفعل ذلك.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف