لقد أوقعته الحياة الدنيا في شراكها واستدرجته وجذبته إلى الشهوة والطمع والكسل والخمول، مضافًا إلى كل ذلك الآثام التي يعتبرها أكثر الحماقات التي فعلها والتي يحتقرها ويشمئز منها، وكان يسخر منها دائمًا أبدًا وهي: التكالب على المال والجشع، وكذلك حيازة الأملاك والعقارات والثروة، فكل هذه الأشياء استدرجته وأوقعته في براثنها في نهاية الأمر.
لقد أوقعته الحياة الدنيا في شراكها واستدرجته وجذبته إلى الشهوة والطمع والكسل والخمول، مضافًا إلى كل ذلك الآثام التي يعتبرها أكثر الحماقات التي فعلها والتي يحتقرها ويشمئز منها، وكان يسخر منها دائمًا أبدًا وهي: التكالب على المال والجشع، وكذلك حيازة الأملاك والعقارات والثروة، فكل هذه الأشياء استدرجته وأوقعته في براثنها في نهاية الأمر.