يطعن هذا الكتاب في مقولة القارئ الجيّد أو القارئ النهم وفي مناهج القراءة التي غيّرت من طرائق قراءتنا للنصوص والحكم عليها، معتمدًا في ذلك على كبرى النصوص الأدبية والفلسفة.
يطعن هذا الكتاب في مقولة القارئ الجيّد أو القارئ النهم وفي مناهج القراءة التي غيّرت من طرائق قراءتنا للنصوص والحكم عليها، معتمدًا في ذلك على كبرى النصوص الأدبية والفلسفة.