دليل المسلمين الى مراد الله من العالمين محمد عبد الصمد دين إسلامي•عقيدة و فقة رؤي•نور - ط تويا•حبيبه
الإسلام ديني 1/2•يا غلام إنى أعلمك - المستوى الثالث•يا غلام إنى أعلمك - المستوى الثانى•يا غلام إنى أعلمك - المستوى الأول•يا غلام إنى أعلمك - المستوى التمهيدى•الفوائد المكية فيما يحتاجه طلبة الشافعية•الفوائد المدنية فيمن يفتي بقوله من أئمة الشافعية•كيف تحسب زكاة المال ببساطة•فقه الأسماء الحسني•غرسي : غرس الإيمان من الميلاد حتى المشيب•برهان الأخلاق على وجود الله تعالى•شعب الإيمان
«اعلَم أنَّ مقامَ المحبَّةِ أعلى المقامات والأحوال، وهو الساري فيها، وكلُّ مقامٍ أو حال قبلَها فلها يُراد، وكلُّ مقام أو حال بعدها فمنها يُستفاد؛ لأنه مقام أصل الوجود وسيده، ومبدأ العالَم ومُمِدُّه؛ وهو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم وبارك؛ الذي اتَّخَذه الله حبيبًا كما اتخذ غيره خليلًا، فمن حقيقة هذا السيد صلى الله عليه وسلم وبارك تفرَّعت الحقائق كلُّها عُلُوًّا وسفلًا؛ فأعطى الله تعالى أعلى المقامات -وهو المحبة- لأصل الموجودات، وهو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم وبارك…»
«اعلَم أنَّ مقامَ المحبَّةِ أعلى المقامات والأحوال، وهو الساري فيها، وكلُّ مقامٍ أو حال قبلَها فلها يُراد، وكلُّ مقام أو حال بعدها فمنها يُستفاد؛ لأنه مقام أصل الوجود وسيده، ومبدأ العالَم ومُمِدُّه؛ وهو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم وبارك؛ الذي اتَّخَذه الله حبيبًا كما اتخذ غيره خليلًا، فمن حقيقة هذا السيد صلى الله عليه وسلم وبارك تفرَّعت الحقائق كلُّها عُلُوًّا وسفلًا؛ فأعطى الله تعالى أعلى المقامات -وهو المحبة- لأصل الموجودات، وهو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم وبارك…»