حديث الصباح والمساء نجيب محفوظ أدب عربي•دراما ميرامار - كوميكس•تحت المظلة•التنظيم السري•الجريمة•همس الجنون•اللص و الكلاب : رواية مصورة•أمام العرش•فتوة العطوف•رأيت فيما يرى النائم•صباح الورد•القرار الأخير•الفجر الكاذب•بيت سيئ السمعة•شهر العسل•حكاية بلا بداية ولا نهاية•خمارة القط الأسود•صدى النسيان•يوم قتل الزعيم•الباقي من الزمن ساعة•عصر الحب•قشتمر•رحلة ابن فطومة•حكايات حارتنا•السراب
لا تقصص رؤياك•رحلة من الجنوب•ميثاق النساء•حكاية داليدا•سقوط حر في حقيبة زرقاء•سيامي : حيث تتقاطع الأرواح وتكشف الحياة عن وجوهها المتعددة•نور : ذات الجدائل السوداء•حسنوس•يحدث في صباحات كثيرة•شيطان يحرس الجنة•الحكاية كما رواها عم رمضان المجذوب•أطفال الشاي
هى رواية كل كائن وإنسان على وجه الأرض... نفس البداية والنهاية.. لا يختلف فيها صبى عن رجل عن امرأة عن فتاة مهما اختلفت وتباينت الأحداث. فهذا أحمد عطا المراكيبي العملاق ذو الجسم الطويل المنبسط .. يباشر الأعمال ويتولى المهام ويرجع في نهاية المطاف مثقل الأجفان ويسلم روحه منتصف الليل ، وأيضا حليم عبد العظيم داود ولد في أحضان الترف والغنى وهزمه المرض الذي أسلمه إلى الموت.. و صديقة ، رشوانة ، معاوية ، بليغ.. وغيرهم ممن استعرض حياتهم في هذا الكتاب المبدع ونجيب محفوظ وكان من خلال تصويره لهم يصور حياة البشر أجمعين .. ويعلنها عالية واضحة لا فرار منها .. يعلن أن الحياة كما تبدأ بصرخة وليد تنتهى بشهقة الموت.. فهذه القصص جمعت من الأهل والأقارب و الآباء والأبناء ما يترجم هذه الفكرة ويجسدها أمام قارئ الراوية.. و في بساطة الفكرة وتكرار أحداثها مع شخصها.. كان عمق الفلسفة وإصرارها التى أرادها أديب نوبل .. أنها ليست قصة بعض الأشخاص وإنما هى قصة الحياة والموت والفلسفة التي تصدر منها والبلاغة التي تصيغ حبات الأحداث ودرر الكلم في مزيج أخرج من المعتاد شرابا جديدا لن نمل الإستمتاع به رشفة رشفة.
هى رواية كل كائن وإنسان على وجه الأرض... نفس البداية والنهاية.. لا يختلف فيها صبى عن رجل عن امرأة عن فتاة مهما اختلفت وتباينت الأحداث. فهذا أحمد عطا المراكيبي العملاق ذو الجسم الطويل المنبسط .. يباشر الأعمال ويتولى المهام ويرجع في نهاية المطاف مثقل الأجفان ويسلم روحه منتصف الليل ، وأيضا حليم عبد العظيم داود ولد في أحضان الترف والغنى وهزمه المرض الذي أسلمه إلى الموت.. و صديقة ، رشوانة ، معاوية ، بليغ.. وغيرهم ممن استعرض حياتهم في هذا الكتاب المبدع ونجيب محفوظ وكان من خلال تصويره لهم يصور حياة البشر أجمعين .. ويعلنها عالية واضحة لا فرار منها .. يعلن أن الحياة كما تبدأ بصرخة وليد تنتهى بشهقة الموت.. فهذه القصص جمعت من الأهل والأقارب و الآباء والأبناء ما يترجم هذه الفكرة ويجسدها أمام قارئ الراوية.. و في بساطة الفكرة وتكرار أحداثها مع شخصها.. كان عمق الفلسفة وإصرارها التى أرادها أديب نوبل .. أنها ليست قصة بعض الأشخاص وإنما هى قصة الحياة والموت والفلسفة التي تصدر منها والبلاغة التي تصيغ حبات الأحداث ودرر الكلم في مزيج أخرج من المعتاد شرابا جديدا لن نمل الإستمتاع به رشفة رشفة.