مدينة المليار رأي محمد عبد الرحمن تطوير الذات•التعامل مع الآخرين فلسفة البلوك•الكتاب صفر
أسرار لغة الجسد - فن وعلم قراءة الاخرين•لا تعط للقطة حلوى•كلاكيت تانى صدمة•قلبي مش لعبة : دليلك لفهم أنماط العلاقات السامة وتجنب الوقوع في فخها•صندوق الألعاب : دليلك لتفادي التلاعب بك•همس الدماغ : قوة التأثير على الأخرين•اشف طفلك الداخلي وانقذ ما تبقى منه•الحدود•أوشا : 10أزمات في حياة البنات•محاط بالأشخاص المضطربين•فن التعامل وجها لوجه•الصديق والعدو
في زمنٍ تغيّرت فيه طرق التعبير عن المشاعر بطريقة غير مسبوقة.. طريقة جعلتنا نستبدل الزيارة الودودة، والمكالمة المبهجة بنقرة سريعة على علامة وهمية في هذا العالم الكبير.. عالم السوشيال ميديا تباعدت المسافات، وبهتت الأفكار القيمة.. تلاشت العلاقات الإنسانية الحقيقية، وحلت محلها علاقات ذات إيقاع جنوني سريع ذو عمرٍ قصير.تريند! تلك الظاهرة التي صارت تشكل جزءٌ كبيرٌ من يومنا.. تُرى ما مدى تأثيرها على عقولنا؟ وإلى أي مدى سيستمر هذا التأثير وسط ضجيج العالم الصاخب للسوشيال ميديا؟في هذا الكتاب • محاولة جادة لتحليل طبيعة الشخصيات التي ظهرت على سطح الميديا وتربعت على عرشها.• تحليل منطقي لفهم لطبيعة الإنسان وحاجته لمواكبة الرائج وهجر الفطري والمألوف، خوفًا من عدم اللحاق بالركب السائر.• مقالات غاية في الصدق، تضعنا أما حقائق صارت تشكل واقعنا اليومي وتحتل حياتنا بشكل غير مسبوق.بقلم الكاتب الصحفي محمد عبد الرحمن نقرأ تفاصيل المشهد الحالي الذي يتحكم في مصائرنا، وقرارتنا، ونظرتنا للأمور، ندرك إلى أي مدى صرنا تحت رحمة العالم الافتراضي؟.. وقد حان وقت إدرك الطريق الذي ستقودنا إليه.. وكيف يمكننا النجاة من ذلك الطريق؟
في زمنٍ تغيّرت فيه طرق التعبير عن المشاعر بطريقة غير مسبوقة.. طريقة جعلتنا نستبدل الزيارة الودودة، والمكالمة المبهجة بنقرة سريعة على علامة وهمية في هذا العالم الكبير.. عالم السوشيال ميديا تباعدت المسافات، وبهتت الأفكار القيمة.. تلاشت العلاقات الإنسانية الحقيقية، وحلت محلها علاقات ذات إيقاع جنوني سريع ذو عمرٍ قصير.تريند! تلك الظاهرة التي صارت تشكل جزءٌ كبيرٌ من يومنا.. تُرى ما مدى تأثيرها على عقولنا؟ وإلى أي مدى سيستمر هذا التأثير وسط ضجيج العالم الصاخب للسوشيال ميديا؟في هذا الكتاب • محاولة جادة لتحليل طبيعة الشخصيات التي ظهرت على سطح الميديا وتربعت على عرشها.• تحليل منطقي لفهم لطبيعة الإنسان وحاجته لمواكبة الرائج وهجر الفطري والمألوف، خوفًا من عدم اللحاق بالركب السائر.• مقالات غاية في الصدق، تضعنا أما حقائق صارت تشكل واقعنا اليومي وتحتل حياتنا بشكل غير مسبوق.بقلم الكاتب الصحفي محمد عبد الرحمن نقرأ تفاصيل المشهد الحالي الذي يتحكم في مصائرنا، وقرارتنا، ونظرتنا للأمور، ندرك إلى أي مدى صرنا تحت رحمة العالم الافتراضي؟.. وقد حان وقت إدرك الطريق الذي ستقودنا إليه.. وكيف يمكننا النجاة من ذلك الطريق؟