تلخيص السياسة - تعليق على جمهورية أفلاطون ابن رشد الفلسفة شرح البرهان لارسطو و تلخيص البرهان•كتاب فصل المقال - الجمل

فن أن تكون دائما علي صواب•فلسفات التعددية الثقافية•الإبستمولوجيا - مقدمة معاصرة في نظرية المعرفة•الخطاب - بحث في بنيته وعلاقاته ومنزلته في فلسفة ميشيل فوكو•سوء التفاهم•تاريخ الفلسفة الأوروبية•فلسفة التاريخ•الكمال الإنسانى•فن تكتيف الإنسان•الجسد ليس اعتذارا•إشكالية الحقيقة بين ابن رد وابن تيمية•الرسائل الفارسية

تلخيص السياسة - تعليق على جمهورية أفلاطون

متاح

خدمة لتراث ابن رشد السياسي والأخلاقي والاجتماعي، ولإماطة اللثام عنه، آثر المترجم، ولأسباب عدة نقل هذا الكتاب الموسوم بـتلخيص السياسة لأفلاطون إلى العربية، حيث تشير المصادر العربية القديمة، فضلاً عن الحديثة منها، إلى أن ابن رشد قد وضع تلخيصاً لكتاب السياسة لأفلاطون، وتلخيصاً لكتاب الأخلاق النيقوماخية لأرسطو، ووضعه بين أيدي الدارسين لفلسفة هذا الفيلسوف الكبير والمهتمين بفلسفة القرون الوسطى العربية منها وغير العربية، كما أشار إلى ذلك بحق ارفن روزنتال في ترجمة الكتاب، ولربط التراث السياسي والأخلاقي للأمة ببعضه البعض حتى تستكمل الصورة تماماً وتكون الأحكام حوله صحيحة وليست افتراضية أو جزافية.ولهذا وبعد أن حُرّر أصله العبري إلى الإنكليزية من قبل أكثر من مستعرب، وأولهم ارفن ورزنتال، إذ صدرت نشرته عن مطابع جامعة كمبردج بطبعته الأولى عام 1956، حيث أن الأصل العبري كان قد نقله من العربية المترجم العبري شموئيل بن يهودا من مرسيليا، أما الترجمة اللاتينية له فقد قام بها الطيب العبري يعقوب بن مانتينبوس الطرطوشي، كما أشار إلى ذلك بالتفصيل ارفن ورزنتال في مقدمته لهذا الكتاب. فيما النشرة الثانية قام بها المستعرب رالف ليونر وصدرت عن مطابع كورنيل عام 1974.من هنا، فقد تمّ العزم على نقل النص إلى العربية لإعادته إلى أصله الذي وضع فيه أول مرة. والكتاب هو من الكتب المؤكدة نسبتها إلى ابن رشد، حيث أنه لا يوجد هناك من يشكك في هذه النسبة سواء من القدامة أم المحدثين، إلا أنه قام بينهم تنازع في تسمية هذا الكتاب: هل هو جوامع لسياسة أفلاطون، أم أنه تلخيص لسياسة أفلاطون؟ والرأي أن كتاب ابن رشد هذا هو إلى التلخيص أقرب منه بالعنوان إلى الجوامع، وإن كان ابن رشد يشير في أول كلامه في مقدمة هذا الكتاب إلى أنه يريد جرد الأقاويل العلمية فيه، وهي سنته التي درج عليها عند كلامه في تآليفه المسماة بالجوامع؛ ولا سيما جوامع العلم الطبيعي، ولكن هذا القول سرعان ما يغادره ابن رشد أثناء تلخيصه لسياسة أفلاطون، وذلك حينما يستعمل عبارة قال أفلاطون، أو قال... ويورد قولاً لأفلاطون ثم بعدها تتداخل أقوال هذا مع ذاك بحيث لا يمكن التمييز بين ما هو لكل منها، حيث يستطرد كثيراً في مناقشة قضايا تهمّ العلم الطبيعي والأخلاق والتاريخ والعادات والشيم والجغرافيا وغيرها.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف