شاع بين قومي بعدها أن جسد جدي كان يطير أمامهم في السماء يوم شهدوا الغسق انقشع الظلام وامتدت الأشعة الحمراء إلى ما وراء حواف القمر ونظروا إلى السماء...وكان جسد جدي يُحلق يرفرف بجناحيه في ريعان شبابه بكل قوته.قالوا يومها إنها بشارة، وكانت أسطورة توارثتها أجيال. كغيرها من أساطير لا تنفيها ولا نبقى على أمل في الإيمان بها.
شاع بين قومي بعدها أن جسد جدي كان يطير أمامهم في السماء يوم شهدوا الغسق انقشع الظلام وامتدت الأشعة الحمراء إلى ما وراء حواف القمر ونظروا إلى السماء...وكان جسد جدي يُحلق يرفرف بجناحيه في ريعان شبابه بكل قوته.قالوا يومها إنها بشارة، وكانت أسطورة توارثتها أجيال. كغيرها من أساطير لا تنفيها ولا نبقى على أمل في الإيمان بها.