كيف نتفلسف بمطرقة ومنجل: نيتشه وماركس في القرن الحادي والعشرين•الفيلسوف: تاريخ من ستة أنماط•مش كتاب (هلع ال لا يقين): حكاية خيالية فلسفية ساخرة•صراع الدين والفلسفة في محاكمة سقراط•مئة مفكر من اعظم فلاسفة العالم•موسوعة النقد الأدبي وتطبيقاته : من أفلاطون إلى ما بعد الحداثة•فن التفكير المنطقي وقوانين الاستدلال•أسئلة فلسفية•العقل فى الليل : العلم الجديد حول آلية الأحلام وأسبابها•عصر رأسمالية المراقبة : النضال من أجل مستقبل إنساني•الحداثة المستحيلة•نظرة على الفلسفة
أخذ أونفراي على عاتقه نقد جميع القراءات التي تجعل من نيتشه فيلسوفَ العدمية. وكشفَ في فلسفته عن جانب بنّاء، عن أخلاقيات للحياة وجماليات كلبية، يتحوّل نيتشه على يد أونفراي إلى فيلسوف للتوكيد، فيلسوف الـ»نعم» التي لا تستعصي إلا على العبد، هذه الـ»نعم» إنما تُقال لإرادة القوة، وللقوى المتوطّنة في الفرد، وهذه هي الحكمة التراجيدية: «إرادة ما تريده إرادة القوّة».
أخذ أونفراي على عاتقه نقد جميع القراءات التي تجعل من نيتشه فيلسوفَ العدمية. وكشفَ في فلسفته عن جانب بنّاء، عن أخلاقيات للحياة وجماليات كلبية، يتحوّل نيتشه على يد أونفراي إلى فيلسوف للتوكيد، فيلسوف الـ»نعم» التي لا تستعصي إلا على العبد، هذه الـ»نعم» إنما تُقال لإرادة القوة، وللقوى المتوطّنة في الفرد، وهذه هي الحكمة التراجيدية: «إرادة ما تريده إرادة القوّة».