قَالَتْ جَدَّتِي: «لَا شَيْءَ يُشْبِهُ نُورًا صَنَعْتَهُ بِنَفْسِكَ، نُورٌ يَشِعُّ مِنْ دَاخِلِكَ لِمَنْ حَوْلَكَ... نُورُكَ أَنْتَ يَا بَاسِم!». قُلْتُ: «أَنَا أَصْنَعُ النُّورَ؟! وَيَشِعُّ مِنْ دَاخِلِي أَيْضًا... كَيْفَ ذَلِكَ يَا جَدَّتِي؟».
قَالَتْ جَدَّتِي: «لَا شَيْءَ يُشْبِهُ نُورًا صَنَعْتَهُ بِنَفْسِكَ، نُورٌ يَشِعُّ مِنْ دَاخِلِكَ لِمَنْ حَوْلَكَ... نُورُكَ أَنْتَ يَا بَاسِم!». قُلْتُ: «أَنَا أَصْنَعُ النُّورَ؟! وَيَشِعُّ مِنْ دَاخِلِي أَيْضًا... كَيْفَ ذَلِكَ يَا جَدَّتِي؟».