حواديت محلية الصنع علاء أحمد أدب عربي•دراما من القلق إلى بر الأمان
أم العروسة•الحفيد•قلبي ليس للبيع•حكاية عشق بلا قاف بلا شين بلا نقط•طهران وقت الأصيل•وما ادراك ما مريم ؟•صلاة الأجنة : أساطير التكوين والفناء•الاذكياء لا يأكلون الحلوي•إيزيس تفكر في العودة•قصتك بقلمي•ذاكرة المرايا•حكاية هوى
يحدثُ أن نكتبَ الأدب، ويحدثُ أن يكتبَنا الأدب.وفي هذه المجموعةِ القصصية، يكتب علاء أحمد بقلبِه فيصلُ إلى قلوبنا. في كلِّ قصةٍ ستلتقي بجزءٍ من نفسِك، وستتذكَّر- حتمًا- تفاصيلَ ماضية، ومشاهدَ مرَّت عليك دون أن تَشعر، لكنَّها في الحقيقةِ شكَّلت كلَّ ما تعرفه عن نفسك.في القصص، نكتبُ عن شخصياتٍ متخيَّلَة، نأملُ بأن تتجسدَ يومًا في الواقع. ولعلَّ أجملَ ما في هذه المجموعةِ القصصية، أنَّنا في لحظةٍ ما نتحوَّل إلى ما نقرؤه، فنحلمُ بدرّاجة جديدةٍ نستعيدُ بها دهشةَ الطفولةِ الأولى، يلفحُنا الهواء، وتأخذُنا إثارةُ المغامرة ونحن نتمسَّك بعَارضات قطارٍ قديم. ونتأمَّل حياةَ رجلٍ بأحلامٍ عادية غيرِ قادرٍ على تحقيقها، ونقفُ عاجزينَ أمام القسوة، ونقاومُ الظلمَ بالفن.هذه قصصٌ من حياتنا، تحملُ داخلها أجزاءً من قلوبنا وأطيافًا من أحلامنا، وأمنياتٍ بعالمٍ أجمل. وهذا هو ما يفعلُه الأدبُ.
يحدثُ أن نكتبَ الأدب، ويحدثُ أن يكتبَنا الأدب.وفي هذه المجموعةِ القصصية، يكتب علاء أحمد بقلبِه فيصلُ إلى قلوبنا. في كلِّ قصةٍ ستلتقي بجزءٍ من نفسِك، وستتذكَّر- حتمًا- تفاصيلَ ماضية، ومشاهدَ مرَّت عليك دون أن تَشعر، لكنَّها في الحقيقةِ شكَّلت كلَّ ما تعرفه عن نفسك.في القصص، نكتبُ عن شخصياتٍ متخيَّلَة، نأملُ بأن تتجسدَ يومًا في الواقع. ولعلَّ أجملَ ما في هذه المجموعةِ القصصية، أنَّنا في لحظةٍ ما نتحوَّل إلى ما نقرؤه، فنحلمُ بدرّاجة جديدةٍ نستعيدُ بها دهشةَ الطفولةِ الأولى، يلفحُنا الهواء، وتأخذُنا إثارةُ المغامرة ونحن نتمسَّك بعَارضات قطارٍ قديم. ونتأمَّل حياةَ رجلٍ بأحلامٍ عادية غيرِ قادرٍ على تحقيقها، ونقفُ عاجزينَ أمام القسوة، ونقاومُ الظلمَ بالفن.هذه قصصٌ من حياتنا، تحملُ داخلها أجزاءً من قلوبنا وأطيافًا من أحلامنا، وأمنياتٍ بعالمٍ أجمل. وهذا هو ما يفعلُه الأدبُ.