مولانا نظمي لوقا : إسلاميات كاتب مسيحي محمد الباز أديان و ميثولوجيا العقرب السام - عمر سليمان جنرال المخابرات الغامض•ياسين التهامي - اسرار عميد دولة المداحين•آدم الأول•هيكل والإخوان - كتاب الاعترافات والمواجهات•إمام و زعيم : ما خفى بين الشعراوي وعادل امام•القرآن في مصر•الرسول في مصر•الزينة_سيرة وجع•هيكل المذكرات المخفية•مريم المصرية•ايام مرسي : كتاب الصدمات•مثقفون و اوغاد•القران في مصر•كشك وعدوية أيام الوعظ والسلطنة

تاريخ الاديان•لاهوت التعددية الدينية•التاريخ السري للفرق والحركات الدينية•المجتمع القبطي في القرون الاولى•جنة عدن•أطلس اليهود 1-2•التاريخ الطبيعي للهراء•مخطوطات تقسيم الشرق الأوسط من المنظور الاصولي الماسوني•من اختار الأناجيل الأربعة•سلسلة مقدمات موجزة - الطقوس•أبناء بروميثيوس تاريخ البشرية قبل اختراع الكتابة•نصوص حنيفية

مولانا نظمي لوقا : إسلاميات كاتب مسيحي

متاح

دون تخطيط مني أو إرادة وضعت الأقدار في طريقي الدكتور نظمي لوقا.قد يبدو الاسم بالنسبة لك غريبًا، وحتى لو كنت تعرفه، ففي الغالب لن تزيد هذه المعرفة عن كونه الكاتب المسيحي الذي أنصف رسول الإسلام عندما أصدر عنه كتابًا اسمه محمد الرسالة والرسول، ودون أن تقرأ الكتاب أو تقتنيه فحتمًا ستثني عليه، لأنه كاتب موضوعى لم تمنعه ديانته أن يكتب كتابًا منصفًا عن نبي دينٍ آخر، لكن ما لا تعرفه أن نظمي لوقا سيرة درامية ممتدة من العام 1920 عندما ولد في دمنهور، وحتى وفاته في القاهرة خلال العام 1987.قد تكون قصة كتابه عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أكثر فصول حياته إثارة، لكن عندما تتأمل ما جرى له، ستتأكد أنه كان واحدًا من ضحايا البشرية الكبار، لا لشيء إلا لأنه قرر أن يكتب بموضوعية وتجرد، محاولًا أن يصنع صيغة واحدة يعيش بها البشر متجاورين ومتسامحين مهما كانت دياناتهم، وهى فيما يبدو الجريمة التي لم يغفرها له أحد لا من المسيحيين ولا من المسلمين أيضًا - محمد الباز.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف