تدور أحداث الرواية في زمنين مختلفين؛ الزمن الأول في القرن الثامن الميلادي، أما عن الزمن الثاني فيعود للقرن العشرين، وبين الزمنين يبدع “الشاذلي” في معالجة القضية الفكرية التي تدور حولها الرواية، باستخدام عدة تقنيات روائية.وتتحدث الرواية عن تاريخ الفتح الأندلسي وكيف ساهم فيه المغاربة عن طريق شخصية البطل الذي يسمى “إنزا”، وبفنية عالية أبرز الروائي الوقائع التي حدثت في تاريخ الأندلس، ومنها معركة بلاط الشهداء، وكيف أن هذه المعركة أثرت على أبناء القبائل الأمازيغية الذين أدركوا ضرورة العودة إلى بلادهم مرة أخرى وبناء المجد فيها.
تدور أحداث الرواية في زمنين مختلفين؛ الزمن الأول في القرن الثامن الميلادي، أما عن الزمن الثاني فيعود للقرن العشرين، وبين الزمنين يبدع “الشاذلي” في معالجة القضية الفكرية التي تدور حولها الرواية، باستخدام عدة تقنيات روائية.وتتحدث الرواية عن تاريخ الفتح الأندلسي وكيف ساهم فيه المغاربة عن طريق شخصية البطل الذي يسمى “إنزا”، وبفنية عالية أبرز الروائي الوقائع التي حدثت في تاريخ الأندلس، ومنها معركة بلاط الشهداء، وكيف أن هذه المعركة أثرت على أبناء القبائل الأمازيغية الذين أدركوا ضرورة العودة إلى بلادهم مرة أخرى وبناء المجد فيها.