شخصيات شيطانية ج2 اشرف عبدالله أدب عربي•تشويق شخصيات شيطانية ج1•ملحمة الأساطير ج2•ملحمة الأساطير ج1•ملفات غامضة ج2•ملفات غامضة ج1•البشر كائنات فضائية•اغرب القصص عبر التاريخ ج 3•اغرب القصص عبر التاريخ•اغرب القصص عبر التاريخ 2•كوكب علي جمرة نار
يوميات روح ميت•أنا لست وحيدا ج1•دماء على جدار المرسم - فيلا الفاروق•لغز المقبرة 1 : غاغا تشيكوف•25شارع كورومويل•خريطة المعبد المفقود•جريمتي الأولي•وجبة العشاء الأخير•اعتراف خاتم سوليتير•متلازمة فريجولي 2 : حقل التفاح•أنا هي الحرب 2 : مملكة الكوابيس والضباب•كلاريسا 2 - لقد مت لكي أقتلها
وقفت ورائها فى يدى السكين، نحرت رقبتها بالسكين من الأذن للأذن، وقبل ان ينهار جسدها، ويصبح كشجرة تسقط على الأرض، نزعت لسانها من جذوره، ثم تركتها تأن وتتلوى على الأرض من سكرات الموت، بينما جلست على الأرض اشعل سيجارة لأنفث مع دخانها غضبى، وكلما هدأ جسدها، كلما تهاوت ثورتى منها، وكلما نزفت أكثر، كلما شعرت بالهدوء والسعادة معاً، وبعد حوالى عشر دقائق، كانت الروح قد انتزعت من جسدها الذى سكن تماماً عن اى حركة، ومن هنا بدأت فى استكمال بقية ما خطط اليه، دفنت سيجارتى المشتعلة فى الحوض، ثم رفعت جسدها الى رخام المطبخ، وبدأت فى شق بطنها، ثم فصل رأسها عن جسدها، ثم تقطيع جسدها الى عدة اجزاء، وما ان انتهيت من تقطيعها، حتى بدأت بوضع كل جزء من جسدها فى “كيس اسود” وقذفت بهم فى الثلاجة.لست انا الرجل الذى تراوغه امرأة، أو تستهين به، ولتكن زوجتى مثالاً وعبرة. هكذا انهى الجزار السفاح اعترافاته.
وقفت ورائها فى يدى السكين، نحرت رقبتها بالسكين من الأذن للأذن، وقبل ان ينهار جسدها، ويصبح كشجرة تسقط على الأرض، نزعت لسانها من جذوره، ثم تركتها تأن وتتلوى على الأرض من سكرات الموت، بينما جلست على الأرض اشعل سيجارة لأنفث مع دخانها غضبى، وكلما هدأ جسدها، كلما تهاوت ثورتى منها، وكلما نزفت أكثر، كلما شعرت بالهدوء والسعادة معاً، وبعد حوالى عشر دقائق، كانت الروح قد انتزعت من جسدها الذى سكن تماماً عن اى حركة، ومن هنا بدأت فى استكمال بقية ما خطط اليه، دفنت سيجارتى المشتعلة فى الحوض، ثم رفعت جسدها الى رخام المطبخ، وبدأت فى شق بطنها، ثم فصل رأسها عن جسدها، ثم تقطيع جسدها الى عدة اجزاء، وما ان انتهيت من تقطيعها، حتى بدأت بوضع كل جزء من جسدها فى “كيس اسود” وقذفت بهم فى الثلاجة.لست انا الرجل الذى تراوغه امرأة، أو تستهين به، ولتكن زوجتى مثالاً وعبرة. هكذا انهى الجزار السفاح اعترافاته.