جامع المقدمات الطريق إلى الفلسفة•لهب الحقيقة في فلسفة العلم الجديدة•الدولة والأسطورة•من هيباتيا الي نوال السعداوي•كافكا : نحو أدب أقلي•مختصر في علم النفس الإنسانية•الوعي و العدم•الجسد من عدن إلي الفردوس•الطب الروحاني ورسائل فلسفية•عالمنا السعيد : من يوتوبيا أفلاطون إلى قبو يوم القيامة•فلسفة الحياة الهادئة•فلسفة الجوارب : أفكار تافهة نتائج عظيمة
نبذة عن الكتاب: الرسائل الفارسيّة عمل إبداعي إنساني، ليس على اعتباره رواية متعددة الرواة وحسب، بل رمزاً عصيّ التصنيف يتزامن وظهور حركة الفكر التنويري. قدم مونتسكيو نفسه كأحد رواد عصره في التعبير الحر وإدانة الظلم والحكم المطلق، وذلك عبر تصوير مشهدٍ متكاملٍ تتخلله السخرية من كل الظواهر المجتمعية والدينية والسياسية في قالب فلسفي محترفاً أدب الرسائل والرحلات، هارباً من فكرة الرقابة عبر نشر روايته في طبعتها الأولى تحت اسم مجهول في أمستردام عام 1721م. تجسد البعد الفني للرواية من خلال دمج الخيال بالواقع بنكهة استشراقية، ما بين الحب والموت، الظلم والتمرد المسروق، الحضور الأنثوي الشرقي الطاغي بتجلياته المختلفة والمظاهر الخادعة الغربية، ما بين الملذات والانغلاق المطلق، مساحة متناقضة للحرية والخضوع، للإغواء والفضيلة، بإطلالات عدة في تفرد سردي مدروس يتوازن فيه التوثيق مع التخييل، يعنونه الثالوث المحرم وتغلفه الفلسفة.يلقي الكتاب بظلال من عدم اليقين على قارئه ويجعل جزءاً لا يتجزأ منه، ويحرض العقل الناقد من خلال المفارقات، وهذا ما يجعله انعكاساً لفكرة التنوير المرتكزة على تفعيل دور العقل كما الشغف والفضول والرفض. ، يؤطر مرآة ممتدة للقراء، تعكس شبكة من الانطباعات والهجاء الشرس لكل ما يعيق فرادة الطبيعة البشرية، برحلة نفسية مثلتها رحلة مكانية كوسيلة لمحاربة الجهل وفتح باب التشكيك على مصراعيه، وتفعيل مفهوم النسبية على المستوى الذهني.كن على ثقة أيها القارئ أنك أمام تحفة فنية حقيقية ستعيش معك بل في داخلك ما حييت.
نبذة عن الكتاب: الرسائل الفارسيّة عمل إبداعي إنساني، ليس على اعتباره رواية متعددة الرواة وحسب، بل رمزاً عصيّ التصنيف يتزامن وظهور حركة الفكر التنويري. قدم مونتسكيو نفسه كأحد رواد عصره في التعبير الحر وإدانة الظلم والحكم المطلق، وذلك عبر تصوير مشهدٍ متكاملٍ تتخلله السخرية من كل الظواهر المجتمعية والدينية والسياسية في قالب فلسفي محترفاً أدب الرسائل والرحلات، هارباً من فكرة الرقابة عبر نشر روايته في طبعتها الأولى تحت اسم مجهول في أمستردام عام 1721م. تجسد البعد الفني للرواية من خلال دمج الخيال بالواقع بنكهة استشراقية، ما بين الحب والموت، الظلم والتمرد المسروق، الحضور الأنثوي الشرقي الطاغي بتجلياته المختلفة والمظاهر الخادعة الغربية، ما بين الملذات والانغلاق المطلق، مساحة متناقضة للحرية والخضوع، للإغواء والفضيلة، بإطلالات عدة في تفرد سردي مدروس يتوازن فيه التوثيق مع التخييل، يعنونه الثالوث المحرم وتغلفه الفلسفة.يلقي الكتاب بظلال من عدم اليقين على قارئه ويجعل جزءاً لا يتجزأ منه، ويحرض العقل الناقد من خلال المفارقات، وهذا ما يجعله انعكاساً لفكرة التنوير المرتكزة على تفعيل دور العقل كما الشغف والفضول والرفض. ، يؤطر مرآة ممتدة للقراء، تعكس شبكة من الانطباعات والهجاء الشرس لكل ما يعيق فرادة الطبيعة البشرية، برحلة نفسية مثلتها رحلة مكانية كوسيلة لمحاربة الجهل وفتح باب التشكيك على مصراعيه، وتفعيل مفهوم النسبية على المستوى الذهني.كن على ثقة أيها القارئ أنك أمام تحفة فنية حقيقية ستعيش معك بل في داخلك ما حييت.