الخباء ميرال الطحاوي أدب عربي•دراما نقرات الظباء•الباذنجانة الزرقاء•بروكلين هايتس•ايام الشمس المشرقة•بعيدة برقا على المرسال•الانثي المقدسة•ريم البرارى المستحيلة•الخباء•الباذنجانة الزرقاء•نقرات الظباء•بروكلين هايتس
جلال خالد•الخروج من غيط العنب•أسفار مدينة الطين ج3 - سفر العنفوز•أنا لست لي•بعد أن أغلقت باب قلبي•لقاء في الغربة•سلام•لا يحزنهم الفزع الأكبر•مقعد شاغر في الذاكرة•سيدة الغيمات•ايقاعات ملونة•المتمردة
كلما أغمضت عيني وجدتهم، كلما أسلمت خصلات شعري لسردوب بيدها الحانية تحركوا أمام مقلتي بهدوء، كأني أقفز السور العالي، وأعبر فضاء البيوت والجدران الطينية الواسعة، وأخرج من دوار إلى دوار، ثم أصل إلى المنحدر فأجد العشب والجبل والتلال الخفيضة، وأراقب موحة وهي تسرح بأغنامها وأركب حمار السرب وأظل أركض في الصحراء حتى أرى النخلات السبع. هنا واحة مسلَّم وزهوة وسقيمة والعبد الصغير..
كلما أغمضت عيني وجدتهم، كلما أسلمت خصلات شعري لسردوب بيدها الحانية تحركوا أمام مقلتي بهدوء، كأني أقفز السور العالي، وأعبر فضاء البيوت والجدران الطينية الواسعة، وأخرج من دوار إلى دوار، ثم أصل إلى المنحدر فأجد العشب والجبل والتلال الخفيضة، وأراقب موحة وهي تسرح بأغنامها وأركب حمار السرب وأظل أركض في الصحراء حتى أرى النخلات السبع. هنا واحة مسلَّم وزهوة وسقيمة والعبد الصغير..