قلب مفتوح جمال شعبان دين إسلامي•رقائق وفيك انطوى العالم الأكبر•لا شئ اجمل منك - لحن الغياب
الصلاة وتأثيرها على طاقة الإنسان•حياة الذاكرين•يحب الجمال : رحلة إلى الطمأنينة•دعوات لا ترد•أسرار الصبر•الإيمان بين الزيادة والنقصان•أنا مش فاهمني•21 رسالة إلى قلبك•أسرار من القرآن الكريم•دلائل الخيرات وشوارق الأنوار في ذكر الصلاة على النبى المختار•الدعاء المستجاب من الحديث والكتاب - 8*12 شمواه•روضة العقلاء ونزهة الفضلاء - مجلد
شغفها حبًّا وتبقى الإشارات القرآنية معجزة، ومن ضمنها عندما تناول قصة امرأة العزيز التي قال عنها نسوة في المدينة إن يوسف قد شغفها حبًّا؛ أي مسَّ شغاف قلبها مما يعني أن الجزء الأكثر تأثُّرًا بالإحساس والألم والحب والخوف بالقلب، هو ما يسمى بالشغاف حيث قال تعالى (شغفها حُبًّا). تحدَّث المولى عن غشاء التامور أو الذي ذُكرَ في القرآن باسم الشغاف، وتلك آية في الإعجاز القرآني فالعلم الحديث لم يكتشف هذا إلا بعد أن تمَّ التشريح الشامل التفصيلي للجسم حيث اكتشفنا أن أعصاب الألم موجودة في الغشاء الخارجي للقلب أو الشغاف، وعندما تحدَّث القرآن عن امرأة العزيز وعشقها لسيدنا يوسف قال تعالى: قد شغفها حبًّا وقد وصفَ القرآن أن حبها له وصل إلى درجة الألم والتعذيب ويُشير القرآن إلى أن مكان الألم والأعصاب المسؤولة عنه موجودة في غشاء الشغاف وهذا الاكتشاف العلمي لم يتم إثباته سوى في القرن العشرين، بعدما تمكَّن الأطباء من التشريح الدقيق للقلب وعرفنا أن أعصاب الألم موجودة فقط في الغشاء الخارجي للقلب.
شغفها حبًّا وتبقى الإشارات القرآنية معجزة، ومن ضمنها عندما تناول قصة امرأة العزيز التي قال عنها نسوة في المدينة إن يوسف قد شغفها حبًّا؛ أي مسَّ شغاف قلبها مما يعني أن الجزء الأكثر تأثُّرًا بالإحساس والألم والحب والخوف بالقلب، هو ما يسمى بالشغاف حيث قال تعالى (شغفها حُبًّا). تحدَّث المولى عن غشاء التامور أو الذي ذُكرَ في القرآن باسم الشغاف، وتلك آية في الإعجاز القرآني فالعلم الحديث لم يكتشف هذا إلا بعد أن تمَّ التشريح الشامل التفصيلي للجسم حيث اكتشفنا أن أعصاب الألم موجودة في الغشاء الخارجي للقلب أو الشغاف، وعندما تحدَّث القرآن عن امرأة العزيز وعشقها لسيدنا يوسف قال تعالى: قد شغفها حبًّا وقد وصفَ القرآن أن حبها له وصل إلى درجة الألم والتعذيب ويُشير القرآن إلى أن مكان الألم والأعصاب المسؤولة عنه موجودة في غشاء الشغاف وهذا الاكتشاف العلمي لم يتم إثباته سوى في القرن العشرين، بعدما تمكَّن الأطباء من التشريح الدقيق للقلب وعرفنا أن أعصاب الألم موجودة فقط في الغشاء الخارجي للقلب.