وكأن نصرالدين خوجة -جحا- صديق للبشر من كل الأعمار، إننا نعرفه منذ أن كنا أطفالاً،وما أن يذكر اسمه حتى نضحك في الحال،وكان هدفه التوجيه بحكمةولطف، إنه يسلط مرآته على التناقضات الموجودة في حياتنا، إنه عالم حكيم يعرف الضحك،و في هذا الكتاب يقص نوادره على الأطفال،وكأنه يمازحهم .
وكأن نصرالدين خوجة -جحا- صديق للبشر من كل الأعمار، إننا نعرفه منذ أن كنا أطفالاً،وما أن يذكر اسمه حتى نضحك في الحال،وكان هدفه التوجيه بحكمةولطف، إنه يسلط مرآته على التناقضات الموجودة في حياتنا، إنه عالم حكيم يعرف الضحك،و في هذا الكتاب يقص نوادره على الأطفال،وكأنه يمازحهم .