منهجية التاريخ : بين الميتافيزيقا والقانون الوضعي كارل همبل - سكوت جوردن كتب علمية

ترويض الذكاء الاصطناعي•الخيل العربي الاصيل•التعليم عن بعد ومستقبل المعرفة•الذكاء الاصطناعي وعبادة التكنولوجيا•التستوستيرون : سيرة ذاتية غير مألوفة•نوم هانئ : أسباب مشكلات النوم وحلولها•ما بعد•علم النجوم•علم الفلك السيء•علم الفلك الجدلي•عجائب الفضاء•الفلك للهواه

منهجية التاريخ : بين الميتافيزيقا والقانون الوضعي

متاح

يجب على المؤرخ أن يذهب إلى ما هو أبعد من الدليل الإمبريقي المحدد الذي يكشفه فحص الوثائق والإحصائيات؛ لا بد عليه أن يدرس الثقافة العامة للزمان والمكان، وآدابها وفنِّها ولغتها وما إلى ذلك، كي يصل إلى فهم لما كانت عليه الحياة، وكيف كان الناس يفكرون، وآمالهم ومخاوفهم وتصوراتهم عن أنفسهم ومجتمعهم والعالم. بهذا، وبه فقط، يمكن للمؤرخ الذي ينتمي إلى ثقافةٍ ما أن يقدم معالجةً دقيقةً ثاقبةً للأحداث التي وقعت في ثقافة أخرى. قد يرفض قلةٌ من المؤرخين أن يكون هذا جزءً ضروريًا من صنعة المؤرخ. يناقش الكتاب الذي بين أيدينا منهجية التاريخ بين القراءة الميتافيزقية للأحداث التاريخية والقراءة الوضعية كأي علم طبيعي آني.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف