يقدم هذا الكتاب مجموعةً من الدروس المصيرية في فن كتابة السيناريو، التي من شأنها أن توفّر على الكتّاب تضييع أوقاتٍ وفرصٍ ومجهودٍ وأموالٍ. وقد حرصت في مادة الكتاب على الالتزام بالواقعية والوضوح والفاعلية بقدر الإمكان. مادة الكتاب موجهة بالدرجة الأولى لممارسي كتابة السيناريو الدرامي، سواءً كانوا مبتدئين أو محترفين، ثم إلى ممارسي المهن الإبداعية الأخرى، وأخيرًا إلى الجمهور المهتم بالاطلاع عل كواليس ومكابدة مهنة الكتابة والمجهود المبذول فيها لأجلهم. وذلك اعتمادًا على خلاصاتٍ استخلصتُها من رحلةٍ ذاتية ودراسية ومهنية لا زالت متواصلة؛ عبر دورات ومحاضرات مع موجّهي كتابة السيناريو في هوليود، والكثير من لقاءات ومحاضرات ومؤلفات وبودكاست كتّاب ومعلّمي وحكماء السيناريو، وخلاصات من دورات ومحاضرات ومصادر في المهارات الذاتية والحياتية والتنفيذية، وبعض مدارس المشورة والصحة النفسية، وخلاصات إدارية من منصة هارفرد بيزنس ريفيو ومجلة ماكِنزي بالعربي، إلى جانب التجربة الشخصية في كتابة وتنقيح والإشراف على مشاريع درامية.
يقدم هذا الكتاب مجموعةً من الدروس المصيرية في فن كتابة السيناريو، التي من شأنها أن توفّر على الكتّاب تضييع أوقاتٍ وفرصٍ ومجهودٍ وأموالٍ. وقد حرصت في مادة الكتاب على الالتزام بالواقعية والوضوح والفاعلية بقدر الإمكان. مادة الكتاب موجهة بالدرجة الأولى لممارسي كتابة السيناريو الدرامي، سواءً كانوا مبتدئين أو محترفين، ثم إلى ممارسي المهن الإبداعية الأخرى، وأخيرًا إلى الجمهور المهتم بالاطلاع عل كواليس ومكابدة مهنة الكتابة والمجهود المبذول فيها لأجلهم. وذلك اعتمادًا على خلاصاتٍ استخلصتُها من رحلةٍ ذاتية ودراسية ومهنية لا زالت متواصلة؛ عبر دورات ومحاضرات مع موجّهي كتابة السيناريو في هوليود، والكثير من لقاءات ومحاضرات ومؤلفات وبودكاست كتّاب ومعلّمي وحكماء السيناريو، وخلاصات من دورات ومحاضرات ومصادر في المهارات الذاتية والحياتية والتنفيذية، وبعض مدارس المشورة والصحة النفسية، وخلاصات إدارية من منصة هارفرد بيزنس ريفيو ومجلة ماكِنزي بالعربي، إلى جانب التجربة الشخصية في كتابة وتنقيح والإشراف على مشاريع درامية.