العلم المفتوح :تحدي الشفافية•أصول النظام الاجتماعي في الإسلام•العطر والدولة : مستقبل الوعي العربي•السحر المصري : قراءة في جذور الموروث الشعبي•الثقة بالمعلمين : الطريقة الفنلندية للوصول إلى مدارس عالمية المستوى•ندوب•ثقافة السيلفي : كيف أصبحنا مهووسين بأنفسنا إلى هذا الحد ؟•مقدمة في علم الاجتماع•حويتة وخميسة وقرين : تأملات حول الشخصية الليبية•أبواب الأذي : دفتر أوجاع أهل مصر•أنثروبولوجيا الجسد و الحداثة•إمبراطورية الخطأ التحيزات المعرفية و المجتمع
التوحد.. اسم شاع وانتشر كالنار في الهشيم في السنوات القليلة الماضية، ليصبح كابوسًا مزعجًا لدى كثير من الآباء في مصر والعالم، في حال أن شخّص الطبيب أن أحد الأبناء مصاب بالتوحد. فما هو التوحد، وما هي معايير تشخيصه؟ وهل هو مرض فعلًا كالأمراض، أم ينبغي تسميته بشيء آخر؟ ما دخل السياسات الدوائية للشركات متعددة الجنسيات وأجهزة اللوبي القوية العاملة لحسابها في اعتبار التوحد مرضًا؟ ولماذا لم نسمع عن التوحد من قبل، أو على الأقل بهذه الكثرة وهذا الاضطراد؟ هل اكتُشِف فجأة؟ وهل هو وليد نمط حياة أواخر القرن العشرين مثلًا؟ أم هو وليد شركات التسويق والماركتينج الحديثة؟
التوحد.. اسم شاع وانتشر كالنار في الهشيم في السنوات القليلة الماضية، ليصبح كابوسًا مزعجًا لدى كثير من الآباء في مصر والعالم، في حال أن شخّص الطبيب أن أحد الأبناء مصاب بالتوحد. فما هو التوحد، وما هي معايير تشخيصه؟ وهل هو مرض فعلًا كالأمراض، أم ينبغي تسميته بشيء آخر؟ ما دخل السياسات الدوائية للشركات متعددة الجنسيات وأجهزة اللوبي القوية العاملة لحسابها في اعتبار التوحد مرضًا؟ ولماذا لم نسمع عن التوحد من قبل، أو على الأقل بهذه الكثرة وهذا الاضطراد؟ هل اكتُشِف فجأة؟ وهل هو وليد نمط حياة أواخر القرن العشرين مثلًا؟ أم هو وليد شركات التسويق والماركتينج الحديثة؟