كيف يحكي الله عنك : سردية قصص الإنسان بالقرآن مصطفى محمود دين إسلامي•رقائق لا تخف ولا تحزن انا منجوك•الأيام الأخيرة على الأرض•ان تري الله•راودني حلم عنك•اكتوبر - من فرض كونك فرض•أمى•كل يوم صحابي•الصحوة القصص الاعظم من القرآن الكريم•كل يوم نبى

حياة الذاكرين•يحب الجمال : رحلة إلى الطمأنينة•دعوات لا ترد•أسرار الصبر•الإيمان بين الزيادة والنقصان•أنا مش فاهمني•21 رسالة إلى قلبك•أسرار من القرآن الكريم•دلائل الخيرات وشوارق الأنوار في ذكر الصلاة على النبى المختار•الدعاء المستجاب من الحديث والكتاب - 8*12 شمواه•روضة العقلاء ونزهة الفضلاء - مجلد•33 حبة نور

كيف يحكي الله عنك : سردية قصص الإنسان بالقرآن

متاح

تخيَّل أن الله يخاطبك. يتحدَّث عنك كما يروي قصة، ينسج كلمات الرحمة والحكمة حول تفاصيل حياتك، ويُظهر لك كيف أن كل خطوة كانت جزءًا من خطة كبرى لا تخطئ. تخيّل أنّ يُخاطبك أنتَ، ليس بالمعنى المجازِي، وانما بسرديّة مُدهشة لم تخطر ببالك قبلاً.. ينسجُ بكلماتٍ ملؤها الحكمةِ والرحمة تفاصيلك، ويُظهر لكَ كيف أنّ كُل خطوّة، شعُورٍ راوّدكَ يوّمًا كان جُزءًا مِن خطة كبيرة لا ينقُصها سوّى أن تعلم الحقيقة فقط.. يتحدث الله عنكَ، يحكي عنكَ، يتحدث عن ضعفك وانتصاراتك، عن خوفك وحُزنك..؟ كُل كلمةٍ كانت تحمل رسالة، وكُل اشارةٍ أخبرتكَ انك لست مُجرد صُدفة عابرة تمُر عبر الكوّن.. بالقُرآن وبشكلٍ مُدهش ستكشفُ لك صفحات الكتاب شيئًا لم يطرأ ببالك أبدًا.. ستدرك أن الله لا يراك كما ترى نفسك، بل كما خلقك: روحًا فريدةً، تحمل في أعماقها إشارات السماء. خُوض بأعماق الكهف، واكتشف كيف يحكي الله عنك..

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف