المثلية الجنسية : سياقاتها التاريخية ومنطلقاتها الفكرية مصطفى محمود هندي دراسات فكرية الكولونيالية : تحليل تاريخي للمرتكزات النظرية و التأصيلات المفاهيمية•التعليم والاستعمار
التاريخ الاجرامي للجنس البشري•الأسلام ما هو ؟•أحاديث المرأة•نظرية المعرفة الأنثوية•الخطاب النسوي التأويلي•فالتر بنيامين مختارات عن النسخ النقدية الالمانية•فالتر بنيامين بين وهم العلمانية والعقل الدنيوى•خطاب الكراهية - بين الرقابة القانونية وحرية التعبير•حق الاختلاف والمسكوت عنه في الثقافة المصرية•خيال الظل•الضروري في فقه العلوم 2 : مدخل إلى فقه العلوم الإسلامية•الضروري في فقه العلوم 1 : مدخل إلى الإبستمولوجيا وفلسفة العلوم المعاصرة
يحاول هذا الكتاب أن ينبش عميقًا في التغيير الذي أحدثه المشروع الحديث في سلَّم الأولويات والقيم، وكيف رسّخت مقولاته المركزية -كالحرية ونفي المقدس وسيولة الهوية- النتائج الحالية التي وصل إليها تطبيع المثلية، والسياقات التاريخية لهذه المقولات. لا يتوقف الكتاب على تتبع جذور تطبيع المثلية إلى المقولات الحداثية الأوسع، بل يدلف بشيء من التعمق إلى المقولات الخاصة بالهويات والميول الجنسية التي عززت من ذيوع ومأسسة وقبول المثلية والدفاع عنها مثل مقولات الجندر والكوير. من جانبٍ آخر، يفحص الكتاب السياق التاريخي الذي تشكلت فيه هذه المقولات، وكذلك المراحل التي مرت بها المثلية في سياق المجتمع الغربي، ثم يعرّج على آليات توفيد تطبيع المثلية في الفضاءات الإسلامية وآليات تأويل وتكييف التراث الديني (المسيحي في الماضي، والإسلامي في الحاضر) لكي يستوعب هذه الممارسات.
يحاول هذا الكتاب أن ينبش عميقًا في التغيير الذي أحدثه المشروع الحديث في سلَّم الأولويات والقيم، وكيف رسّخت مقولاته المركزية -كالحرية ونفي المقدس وسيولة الهوية- النتائج الحالية التي وصل إليها تطبيع المثلية، والسياقات التاريخية لهذه المقولات. لا يتوقف الكتاب على تتبع جذور تطبيع المثلية إلى المقولات الحداثية الأوسع، بل يدلف بشيء من التعمق إلى المقولات الخاصة بالهويات والميول الجنسية التي عززت من ذيوع ومأسسة وقبول المثلية والدفاع عنها مثل مقولات الجندر والكوير. من جانبٍ آخر، يفحص الكتاب السياق التاريخي الذي تشكلت فيه هذه المقولات، وكذلك المراحل التي مرت بها المثلية في سياق المجتمع الغربي، ثم يعرّج على آليات توفيد تطبيع المثلية في الفضاءات الإسلامية وآليات تأويل وتكييف التراث الديني (المسيحي في الماضي، والإسلامي في الحاضر) لكي يستوعب هذه الممارسات.