العودة من سيلفيا بلاث أسما حسين أدب عربي•دراما

رمادى بلون الأسود•حروف وأقلام•أثر الماضى•أشباح بروكسل•مهنة سرية•قهوة دبل وعيون زائغة•سأقتحم وحدتك•طائر البومة السعيد•دلشر•برج حفل الأزبكية•سيرة مولع بالهوانم•سرور

العودة من سيلفيا بلاث

متاح

لقد متَّ في حلمي ذلك الصباح، أو ربما أخبرتني أنك ستموت لاحقًا، أو أنّها كانت مجرّد حكاية مرعبة ترويها لي بنزق في الفراش رمزًا للحتميّ الذي لا مفرّ منه. ومن حينها وأنت تموت في حلمي كل يوم، وفي الصباح تؤلمني عتبة الغرفة لأنك لم تعُد تَطَؤُها. هذا ما أعرفه عن الموت، أنّ له يدين، لأنّه يلمسني.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف