العودة من سيلفيا بلاث أسما حسين أدب عربي•دراما

اغالب مجري النهر•قلم وحكايات•عقارب الخامسة فجرا•نادي الفيديو•الألفين وستة :قصة الحرب الكبيرة•النعامة الزرقاء•ألعاب وحشية•الفنار•غواية•بياصة الشوام•جلال خالد•الخروج من غيط العنب

العودة من سيلفيا بلاث

متاح

لقد متَّ في حلمي ذلك الصباح، أو ربما أخبرتني أنك ستموت لاحقًا، أو أنّها كانت مجرّد حكاية مرعبة ترويها لي بنزق في الفراش رمزًا للحتميّ الذي لا مفرّ منه. ومن حينها وأنت تموت في حلمي كل يوم، وفي الصباح تؤلمني عتبة الغرفة لأنك لم تعُد تَطَؤُها. هذا ما أعرفه عن الموت، أنّ له يدين، لأنّه يلمسني.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف