العودة من سيلفيا بلاث أسما حسين أدب عربي•دراما

أخر خيوط الشمس•ولد بلاد•سيرة الفيض العبثية•الحرز•شجرة القلائد•ضحايا•تاجر الموبيليا•صوبحى•لا حيلة مع الموت في الخريف•واختفى أنف أبي•ذات الشعر الازرق•عجوز في الثلاثين

العودة من سيلفيا بلاث

متاح

لقد متَّ في حلمي ذلك الصباح، أو ربما أخبرتني أنك ستموت لاحقًا، أو أنّها كانت مجرّد حكاية مرعبة ترويها لي بنزق في الفراش رمزًا للحتميّ الذي لا مفرّ منه. ومن حينها وأنت تموت في حلمي كل يوم، وفي الصباح تؤلمني عتبة الغرفة لأنك لم تعُد تَطَؤُها. هذا ما أعرفه عن الموت، أنّ له يدين، لأنّه يلمسني.

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف